• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
النبي صلي الله عليه و آله وسلم  :
ج، [الإحتجاج‏] روى الشعبي عن عبد الرحمن بن مسعود العبدي قال ج، [الإحتجاج‏] روى الشعبي عن عبد الرحمن بن مسعود العبدي قال كنت بمكة مع عبد الله بن الزبير و طلحة و الزبير فأرسلا إلى عبد الله بن الزبير فأتاهما و أنا معه فقالا له إن عثمان قتل مظلوما و إنا نخاف أن ينقض أمر أمة محمد ص فإن رأت عائشة أن تخرج معنا لعل الله أن يرتق بها فتقا و يشعب بها صدعا قال فخرجنا نمشي حتى انتهينا إليها فدخل عبد الله بن الزبير معها في سترها فجلست على الباب فأبلغها ما أرسلاه به فقالت سبحان الله و الله ما أمرت بالخروج و ما يحضرني من أمهات المؤمنين إلا أم سلمة فإن خرجت خرجت معها فرجع إليهما فبلغهما ذلك فقالا ارجع إليها فلتأتها فهي أثقل عليها منا فرجع إليها فبلغها فأقبلت حتى دخلت على أم سلمة فقالت لها أم سلمة مرحبا بعائشة و الله ما كنت لي بزوارة فما بدا لك قالت قدم طلحة و الزبير فخبرا أن أمير المؤمنين عثمان قتل مظلوما قال فصرخت أم سلمة صرخة أسمعت من في الدار فقالت يا عائشة أنت بالأمس تشهدين عليه بالكفر و هو اليوم أمير المؤمنين قتل مظلوما فما تريدين قالت تخرجين معنا فلعل الله أن يصلح بخروجنا أمر أمة محمد ص قالت يا عائشة أ تخرجين و قد سمعت من رسول الله ص ما سمعنا نشدتك بالله يا عائشة الذي يعلم صدقك إن صدقت أ تذكرين يوما يومك من رسول الله فصنعت حريرة في بيتي فأتيته بها و هو عليه و آله السلام يقول و الله لا تذهب الليالي و الأيام حتى تتنابح كلاب ماء بالعراق يقال له الحوأب امرأة من نسائي في فئة باغية فسقط الإناء من يدي فرفع رأسه إلي و قال ما لك يا أم سلمة فقلت يا رسول الله أ لا يسقط الإناء من يدي و أنت تقول ما تقول ما يؤمنني أن يكون أنا هي فضحكت أنت فالتفت إليك فقال بما تضحكين يا حمراء الساقين إني أحسبك هي و نشدتك بالله يا عائشة أ تذكرين ليلة أسري بنا مع رسول الله ص من مكان كذا و كذا و هو بيني و بين علي بن أبي طالب ع يحدثنا فأدخلت جملك فحال بينه و بين علي بن أبي طالب فرفع مقرعة كانت عنده يضرب بها وجه جملك و قال أما و الله ما يومه منك بواحد و لا بليته منك بواحدة أما إنه لا يبغضه إلا منافق كذاب و أنشدك بالله أ تذكرين مرض رسول الله الذي قبض فيه فأتاه أبوك يعوده و معه عمر و قد كان علي بن أبي طالب ع يتعاهد ثوب رسول الله ص و نعله و خفه و يصلح ما وهى منها فدخل قبل ذلك فأخذ نعل رسول الله و هي حضرمية و هو يخصفها خلف البيت فاستأذنا عليه فأذن لهما فقالا يا رسول الله كيف أصبحت فقال أصبحت أحمد الله قالا ما بد من الموت قال أجل لا بد منه قالا يا رسول الله فهل استخلفت أحدا قال ما خليفتي فيكم إلا خاصف النعل فخرجا فمرا على علي بن أبي طالب و هو يخصف نعل رسول الله ص و كل ذلك تعرفينه يا عائشة و تشهدين عليه ثم قالت أم سلمة يا عائشة أنا أخرج على علي ع بعد الذي سمعته من رسول الله ص فرجعت عائشة إلى منزلها و قالت يا ابن الزبير أبلغهما أني لست بخارجة بعد الذي سمعته من أم سلمة فرجع فبلغهما قال فما انتصف الليل حتى سمعنا رغاء إبلها ترتحل فارتحلت معهما
 
 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 32 149 124
 الاحتجاج 1 165 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397