• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام العسكري عليه السلام  :
قال الإمام ع قال الإمام ع قال الله عز و جل و اذكروا يا بني إسرائيل إِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ عبدة العجل يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ أضررتم بها بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ إلها فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ الذي برأكم و صوركم فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ بقتل بعضكم بعضا، يقتل من لم يعبد العجل من عبده ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ ذلكم القتل خير لكم عِنْدَ بارِئِكُمْ من أن تعيشوا في الدنيا... فلما استحر القتل فيهم، و هم ستمائة ألف إلا اثني عشر ألفا الذين لم يعبدوا العجل، وفق الله بعضهم فقال لبعضهم و القتل لم يفض بعد إليهم. فقال أ و ليس الله قد جعل التوسل بمحمد و آله الطيبين أمرا لا يخيب معه طلبة و لا يرد به مسألة و هكذا توسلت الأنبياء و الرسل، فما لنا لا نتوسل [بهم‏] قال فاجتمعوا و ضجوا يا ربنا بجاه محمد الأكرم، و بجاه علي الأفضل الأعظم، و بجاه فاطمة الفضلى، و بجاه الحسن و الحسين سبطي سيد النبيين، و سيدي شباب أهل الجنة أجمعين، و بجاه الذرية الطيبين الطاهرين من آل طه و يس لما غفرت لنا ذنوبنا، و غفرت لنا هفواتنا، و أزلت هذا القتل عنا. فذاك حين نودي موسى ع من السماء أن كف القتل، فقد سألني بعضهم مسألة و أقسم علي قسما، لو أقسم به هؤلاء العابدون للعجل، و سألوا العصمة لعصمتهم حتى لا يعبدوه. و لو أقسم علي بها إبليس لهديته. و لو أقسم بها [علي‏] نمرود [أ] و فرعون لنجيته. فرفع عنهم القتل، فجعلوا يقولون يا حسرتنا أين كنا عن هذا الدعاء بمحمد و آله الطيبين حتى كان الله يقينا شر الفتنة، و يعصمنا بأفضل العصمة
 
موضوعات مرتبط

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 تفسيرالإمام‏العسكري 0 255 124
 تأويل‏الآيات‏الظاهرة 0 65 0
 قصص‏الأنبياءللراوندي 0 170 197 (يوسف بن محمد بن زياد عن أبيه عن الحسن بن علي ص في قوله تعالى جل ذكره وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى)
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397