• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام علي عليه السلام  :
علل الشرايع أبي، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمّن ذكره عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال علل الشرايع أبي، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عمّن ذكره عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال لما منع أبو بكر فاطمة عليها السلام فدكا و أخرج وكيلها ، جاء أمير المؤمنين عليه السلام إلى المسجد، و أبو بكر جالس و حوله المهاجرون و الأنصار. فقال يا أبا بكر لم منعت فاطمة ما جعله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لها و وكيلها فيه منذ سنين فقال أبو بكر هذا في‏ء للمسلمين، فإن أتت بشهود عدول، و إلّا فلا حقّ لها فيه. قال يا أبا بكر تحكم فينا بخلاف ما تحكم في المسلمين قال لا. قال أخبرني لو كان في يد المسلمين شي‏ء فادعيت أنا فيه، من كنت تسأل البينة قال إيّاك كنت أسأل. قال فإذا كان في يدي شي‏ء فادّعى فيه المسلمون، تسألني فيه البينة قال فسكت أبو بكر، فقال عمر هذا في‏ء للمسلمين، و لسنا من خصومتك في شي‏ء. فقال أمير المؤمنين عليه السلام لأبي بكر يا أبا بكر تقرّ بالقرآن قال بلى. قال أخبرني عن قول اللّه عزّ و جلّ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً فينا أو في غيرنا نزلت قال فيكم. قال فأخبرني لو أنّ شاهدين من المسلمين شهدا على فاطمة عليها السلام بفاحشة ما كنت صانعا قال كنت أقيم عليها الحد كما أقيم على نساء المسلمين قال كنت إذا عند اللّه من الكافرين. قال و لم قال لأنّك كنت تردّ شهادة اللّه و تقبل شهادة غيره، لأنّ اللّه عزّ و جلّ قد شهد لها بالطهارة، فإذا رددت شهادة اللّه و قبلت شهادة غيره كنت عند اللّه من الكافرين. قال فبكى الناس، و تفرقوا، و دمدموا. فلمّا رجع أبو بكر إلى منزله بعث إلى عمر فقال ويحك يا ابن الخطاب أ ما رأيت عليا و ما فعل بنا و اللّه لئن قعد مقعدا آخر ليفسدنّ هذا الأمر علينا و لا نتهنّأ بشي‏ء ما دام حيّا. قال عمر ما له إلّا خالد بن الوليد. فبعثوا إليه، فقال له أبو بكر نريد أن نحملك على أمر عظيم. قال احملني على ما شئت و لو على قتل عليّ. قال فهو قتل عليّ. قال فصر بجنبه، فإذا أنا سلّمت فاضرب عنقه. [فبعثت‏] أسماء بنت عميس و هي أمّ محمد بن أبي بكر خادمتها فقالت اذهبي إلى فاطمة فأقرئيها السلام، فإذا دخلت من الباب فقولي إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ ، فإن فهمتها و إلّا فأعيديها مرّة أخرى. فجاءت فدخلت، و قالت إنّ مولاتي تقول يا بنت رسول اللّه كيف أنت ثم قرأت هذه الآية إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ، فلمّا أرادت أن تخرج قرأتها. فقال لها أمير المؤمنين عليه السلام أقرئيها السلام و قولي لها إنّ اللّه عزّ و جلّ يحول بينهم و بين ما يريدون إن شاء اللّه. فوقف خالد بن الوليد بجنبه، فلمّا أراد أن يسلّم لم يسلّم، [و] قال يا خالد لا تفعل ما أمرتك، السلام عليكم. فقال أمير المؤمنين عليه السلام ما هذا الّذي أمرك به ثم نهاك قبل أن يسلّم قال أمرني بضرب عنقك، و إنما أمرني بعد التسليم. فقال و كنت فاعلا فقال إي و اللّه، لو لم ينهني لفعلت. قال فقال أمير المؤمنين عليه السلام فأخذ بمجامع ثوب خالد، ثم ضرب به الحائط، و قال لعمر يا ابن الصهاك و اللّه لو لا عهد من رسول اللّه و كتاب من اللّه سبق لعلمت أيّنا أَضْعَفُ جُنْداً وَ أَقَلُّ عَدَداً .
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 29 124 26
 علل‏الشرائع 1 190 1
 
آیات ضمن روایات
شناسه   متن آیه سوره آیه
1095   إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً الأحزاب 33
1096   إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ القصص 20
1097  إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ، القصص 20
1098   وَ أَقَلُّ عَدَداً الجن 24

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397