• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام علي عليه السلام  :
و روى عن عمر بن أبان قال و روى عن عمر بن أبان قال لما ظهر أمير المؤمنين ع على أهل البصرة جاءه رجال منهم فقالوا يا أمير المؤمنين ما السبب الذي دعا عائشة بالمظاهرة عليك حتى بلغت من خلافك و شقاقك ما بلغت و هي امرأة من النساء لم يكتب عليها القتال و لا فرض عليها الجهاد و لا أرخص لها في الخروج من بيتها و لا التبرج بين الرجال و ليست ممن تولته في شي‏ء على حال فقال ع سأذكر لكم أشياء مما حقدتها علي ليس لي في واحد منها ذنب إليها و لكنها تجرمت بها علي أحدها تفضيل رسول الله ص لي على أبيها و تقديمه إياي في مواطن الخير عليه فكانت تضطغن ذلك علي فتعرفه منه فتتبع رأيه فيه و ثانيها لما آخى بين أصحابه آخى بين أبيها و بين عمر بن الخطاب و اختصني بإخوته فغلظ ذلك عليها و حسدتني منه ثالثها و أوحى الله تعالى إليه ص بسد أبواب كانت في المسجد لجميع أصحابه إلا بابي فلما سد باب أبيها و صاحبه و ترك بابي مفتوحا في المسجد تكلم في ذلك بعض أهله فقال ص ما أنا سددت أبوابكم و فتحت باب علي بل الله عز و جل سد أبوابكم و فتح بابه فغضب لذلك أبو بكر و عظم عليه و تكلم في أهله بشي‏ء سمعته منه ابنته فاضطغنته علي رابعها و كان رسول الله ص أعطى أباها الراية يوم خيبر و أمره أن لا يرجع حتى يفتح أو يقتل فلم يلبث لذلك و انهزم فأعطاها في الغد عمر بن الخطاب و أمره بمثل ما أمر صاحبه فانهزم و لم يثبت فساء ذلك رسول الله ص فقال لهم ظاهرا معلنا لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله كرارا غير فرار لا يرجع حتى يفتح الله على يديه فأعطاني الراية فصبرت حتى فتح الله تعالى على يدي فغم ذلك أباها و أحزنه فاضطغنته علي و ما لي إليها من ذنب في ذلك فحقدت لحقد أبيها خامسها و بعث رسول الله ص أباها بسورة براءة و أمره أن ينبذ العهد للمشركين و ينادي فيهم فمضى حتى انحرف فأوحى الله تعالى إلى نبيه ص أن يرده و يأخذ الآيات فيسلمها إلي فسلمها إلي فصرف أباها بإذن الله عز و جل و كان فيما أوحى إليه الله أن لا يؤدي عنك إلا رجل منك و كنت من رسول الله و كان مني فاضطغن لذلك علي أيضا و اتبعته ابنته عائشة في رأيه سادسها و كانت عائشة تمقت خديجة بنت خويلد و تشنؤها شنآن الضرائر و كانت تعرف مكانها من رسول الله ص فيثقل ذلك عليها و تعدى مقتها إلى ابنتها فاطمة فتمقتني و تمقت فاطمة و خديجة و هذا معروف في الضرائر سابعها و لقد دخلت على رسول الله ص ذات يوم قبل أن يضرب الحجاب على أزواجه و كانت عائشة بقرب رسول الله فلما رآني رحب بي و قال ادن مني يا علي و لم يزل يدنيني حتى أجلسني بينه و بينها فغلظ ذلك عليها فأقبلت إلي و قالت بسوء رأي النساء و تسرعهن إلى الخطاب ما وجدت لأستك يا علي موضعا غير موضع فخذي فزجرها النبي ص و قال لها أ لعلي تقولين هذا إنه و الله أول من آمن بي و صدقني و أول الخلق ورودا على الحوض و هو أحق الناس عهدا إلي لا يبغضه أحد إلا أكبه الله على منخره في النار فازدادت بذلك غيضا علي ثامنها و لما رميت بما رميت اشتد ذلك على النبي ص و استشارني في أمرها فقلت يا رسول الله سل جاريتها بريرة و استبرئ حالها منها فإن وجدت عليها شيئا فخل سبيلها فإن النساء كثيرة فأمرني رسول الله أن أتولى مسألة بريرة و أستبرئ الحال منها ففعلت ذلك فحقدت علي و و الله ما أردت بها سوء لكني نصحت لله و لرسوله ص و أمثال ذلك فإن شئتم فاسألوها ما الذي نقمت علي حتى خرجت مع الناكثين لبيعتي و سفك دماء شيعتي و التظاهر بين المسلمين بعداوتي للبغي و الشقاق و المقت لي بغير سبب يوجب ذلك في الدين و الله المستعان فقال القوم القول و الله ما قلت يا أمير المؤمنين و لقد كشفت الغمة و لقد نشهد أنك أولى بالله و رسوله ص ممن عاداك فقام الحجاج بن عمرو الأنصاري فمدحه في أبيات نكتفي بما ذكرناه من هذه الجملة عن إيراد
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 الجمل 0 409 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397