• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
فاطمة سلام الله عليها  :
كلام فاطمة بنت رسول الله ص قال أبو الفضل كلام فاطمة بنت رسول الله ص قال أبو الفضل ذكرت لأبي الحسين زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ص كلام فاطمة ع عند منع أبي بكر إياها فدك و قلت له إن هؤلاء يزعمون أنه مصنوع و أنه من كلام أبي العيناء [الخبر منسوق البلاغة على الكلام‏] فقال لي رأيت مشايخ آل أبي طالب يروونه عن آبائهم و يعلمونه أبناءهم و قد حدثنيه أبي عن جدي يبلغ به فاطمة ع على هذه الحكاية و رواه مشايخ الشيعة و تدارسوه بينهم قبل أن يولد جد أبي العيناء و قد حدث به الحسن بن علوان عن عطية العوفي أنه سمع عبد الله بن الحسن يذكره عن أبيه ثم قال أبو الحسين و كيف يذكر هذا من كلام فاطمة فينكرونه و هم يرون من كلام عائشة عند موت أبيها ما هو أعجب من كلام فاطمة يتحققونه لو لا عداوتهم لنا أهل البيت ثم ذكر الحديث قال لما أجمع أبو بكر رحمه الله على منع فاطمة بنت رسول الله ص فدك و بلغ ذلك فاطمة لاثت خمارها على رأسها و أقبلت في لمة من حفدتها تطأ ذيولها ما تخرم من مشية رسول الله ص شيئا حتى دخلت على أبي بكر و هو في حشد من المهاجرين و الأنصار فنيطت دونها ملأة ثم أنت أنة أجهش القوم لها بالبكاء و ارتج المجلس فأمهلت حتى سكن نشيج القوم و هدأت فورتهم فافتتحت الكلام بحمد الله و الثناء عليه و الصلاة على رسول الله ص فعاد القوم في بكائهم فلما أمسكوا عادت في كلامها فقالت لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ فإن تعرفوه تجدوه أبي دون آبائكم و أخا ابن عمي دون رجالكم فبلغ النذارة صادعا بالرسالة مائلا على مدرجة المشركين ضاربا لثبجهم آخذا بكظمهم يهشم الأصنام و ينكث الهام حتى هزم الجمع و ولوا الدبر و تغرى الليل عن صبحه و أسفر الحق عن محضه و نطق زعيم الدين و خرست شقاشق الشياطين و كنتم على شفا حفرة من النار مذقة الشارب و نهزة الطامع و قبسة العجلان و موطئ الأقدام تشربون الطرق و تقتاتون الورق أذلة خاشعين تخافون أن يتخطفكم الناس من حولكم فأنقذكم الله برسوله ص بعد اللتيا و التي و بعد ما مني بهم الرجال و ذؤبان العرب و [مردة أهل الكتاب‏] كلما حشوا نارا للحرب أطفأها و نجم قرن للضلال و فغرت فاغرة من المشركين قذف بأخيه في لهواتها فلا ينكفئ حتى يطأ صماخها بأخمصه و يخمد لهبها بحده مكدودا في ذات الله قريبا من رسول الله سيدا في أولياء الله و أنتم في بلهنية وادعون آمنون حتى إذا اختار الله لنبيه دار أنبيائه ظهرت خلة النفاق و سمل جلباب الدين و نطق كاظم الغاوين و نبغ خامل الآفلين و هدر فنيق المبطلين فخطر في عرصاتكم و أطلع الشيطان رأسه من مغرزه صارخا بكم فوجدكم لدعائه مستجيبين و للغرة فيه ملاحظين فاستنهضكم فوجدكم خفافا و أجمشكم فألفاكم غضابا فوسمتم غير إبلكم و أوردتموها غير شربكم هذا و العهد قريب و الكلم رحيب و الجرح لما يندمل بدار [و في نسخة إنما] زعمتم خوف الفتنة ألا في الفتنة سقطوا و إن جهنم لمحيطة بالكافرين فهيهات منكم و أنى بكم و أنى تؤفكون و هذا كتاب الله بين أظهركم و زواجره بينة و شواهده لائحة و أوامره واضحة أ رغبة عنه تدبرون أم بغيره تحكمون بئس للظالمين بدلا و من يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه و هو في الآخرة من الخاسرين ثم لم تريثوا إلا ريث أن تسكن نغرتها تشربون حسوا و تسرون في ارتغاء و نصبر منكم على مثل حز المدى و أنتم الآن تزعمون أن لا إرث لنا أ فحكم الجاهلية تبغون و من أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ويها معشر المهاجرين أ أبتز إرث أبي أ في الكتاب أن ترث أباك و لا أرث أبي لقد جئت شيئا فريا فدونكها مخطومة مرحولة تلقاك يوم حشرك فنعم الحكم الله و الزعيم محمد و الموعد القيامة و عند الساعة يخسر المبطلون و لكل نبإ مستقر و سوف تعلمون ثم انحرفت إلى قبر النبي ص و هي تقول
 
 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بلاغات‏النساء 0 23 0
 بحارالأنوار 29 235 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397