الإمام الباقر عليه السلام :
الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ الْكَفْعَمِيُّ فِي جَنَّتِهِ، بَعْدَ ذِكْرِ الدُّعَاءِ الْمَرْوِيِّ فِي الْكَافِي وَ الْمَحَاسِنِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ
الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ الْكَفْعَمِيُّ فِي جَنَّتِهِ، بَعْدَ ذِكْرِ الدُّعَاءِ الْمَرْوِيِّ فِي الْكَافِي وَ الْمَحَاسِنِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ
ثُمَّ قُلْ مَوْلَايَ انْقَطَعَ الرَّجَاءُ إِلَّا مِنْكَ وَ خَابَتْ الْآمَالُ إِلَّا فِيكَ أَسْأَلُكَ إِلَهِي بِحَقِّ مَنْ حَقُّهُ وَاجِبٌ عَلَيْكَ مِمَّنْ جَعَلْتَ لَهُ الْحَقَّ عِنْدَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَقْضِيَ حَاجَتِي ثُمَّ ادْعُ بِدُعَاءِ السَّفَرِ فَتَقُولُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ص إِمَامِي وَ عَلِيٌّ وَرَائِي وَ فَاطِمَةُ فَوْقَ رَأْسِي وَ الْحَسَنُ عَنْ يَمِينِي وَ الْحُسَيْنُ عَنْ يَسَارِي وَ عَلِيٌّ وَ مُحَمَّدٌ وَ جَعْفَرٌ وَ مُوسَى وَ عَلِيٌّ وَ مُحَمَّدٌ وَ عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُجَّةُ ع حَوْلِي إِلَهِي مَا خَلَقْتَ خَلْقاً خَيْراً مِنْهُمْ
فَاجْعَلْ صَلَوَاتِي بِهِمْ مَقْبُولَةً وَ دَعَوَاتِي بِهِمْ مُسْتَجَابَةً وَ حَوَائِجِي بِهِمْ مَقْضِيَّةً وَ ذُنُوبِي بِهِمْ مَغْفُورَةً وَ آفَاتِي بِهِمْ مَدْفُوعَةً وَ أَعْدَائِي بِهِمْ مَقْهُورَةً وَ أَرْزَاقِي بِهِمْ مَبْسُوطَةً اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ تَقُولُ ذَلِكَ ثَلَاثاً ثُمَّ تَدْعُو بِكَلِمَاتِ الْفَرْجِ