المجهول :
و قال أبي
و قال أبي
إن أسماء بنت عميس نفست بمحمد بن أبي بكر بالبيداء... و إن امرأة أدركها الحيض بين الصفا و المروة أتمت ما بقي و قول الرجل لا لعمري ليس بجدال إنما الجدال لا و الله و بلى و الله و من نظر إلى غير أهله و هو محرم فعليه جزور أو بقرة فإن لم يقدر فشاة و إن نظر إلى أهله فأمنى لم يكن عليه شيء و يغتسل و يستغفر ربه و إن حملها من غير شهوة فأمنى فليس عليه شيء فإن حملها من الشهوة أو مس شيئا منها فأمنى أو أمذى فعليه دم... و تحرم الحائض و إن لم تصل و متى بلغت الوقت اغتسلت و احتشت و أحرمت...