النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
و قال النبي ص في هذه المواقيت
و قال النبي ص في هذه المواقيت
هن لأهلهن و لمن أتى عليهن من غير أهلهن لمن أراد الحج و العمرة و من كان منزله دون الميقات فمن حيث ينشى كذا حتى أن أهل مكة يهلون منها و ابدأ قبل إحرامك بأخذ شاربك و اقلم أظافيرك و انتف إبطيك و احلق عانتك و خذ شعرك و لا يضرك بأيها ابتدأت و إنما هو راحة للمحرم و إن فعلت ذلك كله بمدينة الرسول فجائز ثم اغتسل أو توضأ و الغسل أفضل و البس ثوبيك للإحرام أو إزاريك جديدين كانا أو غسيلين بعد ما يكونان نظيفين طاهرين و كذلك تفعل المرأة و إن دهنت أو تطيبت قبل أن تحرم يجوز... و إن نويت ما تقصد من الحج مفرد أو قران أو تمتع أو حج عن غيرك و لم تنطق بلسانك أجزأك و الذي نختار أن تنطق بما تريد من ذلك ثم قل عند ذلك اللهم فإن عرض لي شيء يحبسني فحلني حيث حبستني لقدرك الذي قدرت علي اللهم إن لم يكن حجة فعمرة أحرم لك شعري و بشري و لحمي و عظامي و مخي و عصبي و شهواتي من النساء و الطيب و غيرها من اللباس و الزينة أبتغي بذلك وجهك و مرضاتك و الدار الآخرة... اللهم فتمم لي حجتي و عمرتي و تخلف علي فيما أنفقت و اجعل البركة فيما بقي و ردني إلى أهلي و ولدي...