النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
مهج، [مهج الدعوات] سليمان بن إبراهيم عن موسى بن يزيد عن أنس بن أويس عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه قال قال النبي ص
مهج، [مهج الدعوات] سليمان بن إبراهيم عن موسى بن يزيد عن أنس بن أويس عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه قال قال النبي ص
من دعا بهذه الأسماء استجاب الله له و الذي بعثني بالحق نبيا لو دعي بهذه الأسماء على صفائح الحديد لذابت و لو دعي بها على ماء جار لجمد حتى يمشي عليه و لو دعي على مجنون لأفاق و لو دعي على امرأة قد عسر ولدها عليها لسهل الله عليها و لو دعا بها رجل أربعين ليلة جمعة غفر الله له ما بينه و بين الآدميين و بينه و بين ربه فقال سلمان الفارسي رحمة الله عليه بأبي أنت و أمي يا رسول الله أ يعطى الرجل بهذه الأسماء هذا كله فقال يا أبا عبد الله لا تحثوا الناس عليها فإني أخشى أن يتركوا العمل و يتكلوا عليها ثم قال ص يا أبا عبد الله يغفر الله لقائلها و لأهل بيته و لمؤدب بلده و لأهل مدينته كلهم إن شاء الله و هذه الأسماء و الدعاء
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللهم أنت الله و أنت الرحمن و أنت الرحيم
الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ
الأول الآخر الظاهر الباطن الحميد المجيد المبدئ المعيد الودود الشهيد القديم العلي العظيم العليم الصادق الرءوف الرحيم الشكور الغفور العزيز الحكيم
ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
الرقيب الحفيظ
ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ
العظيم العليم الغني الولي الفتاح المرتاح القابض الباسط العدل الوفي الولي الحق المبين الخلاق الرزاق الوهاب التواب الرب الوكيل
اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
الديان المتعالي القريب المجيب الباعث الوارث الواسع الباقي الحي الدائم الذي لا يموت القيوم النور الغفار الواحد القهار الأحد الصمد
لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
ذو الطول المقتدر علام الغيوب البديء البديع القابض الباسط الداعي الظاهر المقيت المغيث الدافع الرافع الضار النافع المعز المذل المطعم المنعم المهيمن المكرم المحسن المجمل الحنان المفضل المحيي المميت الفعال لما يريد
مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَ تُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَ تُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ فالِقُ الْإِصْباحِ و فالِقُ الْحَبِّ وَ النَّوى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
اللهم ما قلت من قول أو حلفت من حلف أو نذرت من نذر في يومي هذا و ليلتي هذه فمشيتك بين يدي ذلك ما شئت منه كان و ما لم تشأ منه لم يكن فادفع عني بحولك و قوتك فإنه لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم بحق هذه الأسماء عندك صل على محمد و آل محمد و اغفر لي و ارحمني و تب علي و تقبل مني و أصلح لي شأني و يسر أموري و وسع علي في رزقي و أغنني بكرم وجهك عن جميع خلقك و صن وجهي و يدي و لساني عن مسألة غيرك و اجعل لي من أمري فرجا و مخرجا فإنك تعلم و لا أعلم و تقدر و لا أقدر و أنت على كل شيء قدير برحمتك يا أرحم الراحمين
و صلى الله على سيدنا سيد المرسلين محمد النبي و آله الطيبين الطاهرين