النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
و في كتاب مواليد الصادقين قال محمد بن إبراهيم الطالقاني روي
و في كتاب مواليد الصادقين قال محمد بن إبراهيم الطالقاني روي
أنه ص اعتزل نساءه في مشربة له شهرين و المشربة العلية فدخل عمر و في البيت أهب عطنة و قرظ و النبي ص نائم على حصير قد أثر في جنبه و وجد عمر ريح الأهب فقال يا رسول الله ما هذه الأهب قال يا عمر هذا متاع الحي فلما جلس النبي و كان قد أثر الحصير في جنبه قال عمر أما أنا فأشهد أنك رسول الله و لأنت أكرم على الله من قيصر و كسرى و هما فيما هما فيه من الدنيا و أنت على الحصير و قد أثر في جنبك فقال النبي ص أ ما ترضى أن تكون لهم الدنيا و لنا الآخرة