النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
و أقول وجدت بخط الشيخ علي بن حسن بن جعفر المرزباني و كان تاريخ كتابته سنة ثمان و تسعمائة قال وجدت بخط الإمام العلامة الشهيد السعيد محمد بن مكي رحمه الله روي عن جعفر بن مح
و أقول وجدت بخط الشيخ علي بن حسن بن جعفر المرزباني و كان تاريخ كتابته سنة ثمان و تسعمائة قال وجدت بخط الإمام العلامة الشهيد السعيد محمد بن مكي رحمه الله روي عن جعفر بن محمد عن آبائه ع قال قال رسول الله ص
علمني جبرئيل ع دواء لا أحتاج معه إلى طبيب فقال بعض أصحابه نحب يا رسول الله أن تعلمنا فقال ع يؤخذ بنيسان يقرأ عليه فاتحة الكتاب و آية الكرسي و قل يا أيها الكافرون و سبح اسم ربك الأعلى سبعين مرة و المعوذتان و الإخلاص سبعين مرة ثم يقرأ لا إله إلا الله سبعين مرة و الله أكبر سبعين مرة و صلى الله على محمد و آل محمد سبعين مرة و سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر سبعين مرة ثم يشرب منه جرعة بالعشاء و جرعة غدوة سبعة أيام متواليات
و قال النبي ص و الذي بعثني بالحق نبيا إن الله يدفع عمن يشرب هذا الماء كل داء و كل أذى في جسده و يطيب الفم و يقطع البلغم و لا يتخم إذا أكل و شرب و لا تؤذيه الرياح و لا يصيبه فالج و لا يشتكي ظهره و لا جوفه و لا سرته و لا يخاف البرسام و يقطع عنه البرودة و حصر البول و لا تصيبه حكة و لا جدري و لا طاعون و لا جذام و لا برص و لا يصيبه الماء الأسود في عينيه و يخشع قلبه و يرسل الله عليه ألف رحمة و ألف مغفرة و يخرج من قلبه النكر و الشرك و العجب و الكسل و الفشل و العداوة و يخرج من عرقه الداء و يمحو عنه الوجع من اللوح المحفوظ و أي رجل أحب أن تحبل امرأته حبلت امرأته و رزقه الله الولد و إن كان رجل محبوسا و شرب ذلك أطلقه الله من السجن و يصل إلى ما يريد و إن كان به صداع سكن عنه و سكن عنه كل داء في جسمه بإذن الله تعالى