الإمام الكاظم عليه السلام :
العلل، عن أبيه عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن إسماعيل بن مهران عن محمد بن الحسن بن زعلان قال
العلل، عن أبيه عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن إسماعيل بن مهران عن محمد بن الحسن بن زعلان قال
سألت أبا الحسن ع عن المسوخ فقال اثنا عشر صنفا و لها علل فأما الفيل فإنه مسخ كان ملكا زناء لوطيا و مسخ الدب لأنه كان أعرابيا ديوثا و مسخت الأرنب لأنها كانت امرأة تخون زوجها و لا تغتسل من حيض و لا جنابة و مسخ الوطواط لأنه كان يسوق تمور الناس و مسخ سهيل لأنه كان عشارا باليمن و مسخت الزهرة لأنها كانت امرأة فتن بها هاروت و ماروت و أما القردة و الخنازير فإنهم قوم من بني إسرائيل اعتدوا في السبت و أما الجري و الضب ففرقة من بني إسرائيل حين نزلت المائدة على عيسى ع لم يؤمنوا به فتاهوا فوقعت فرقة في البحر و فرقة في البر و أما العقرب فإنه كان رجلا نماما و أما الزنبور فكان لحاما يسرق في الميزان