• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام الصادق عليه السلام  :
دعوات الراوندي، عن الأعمش قال دعوات الراوندي، عن الأعمش قال خرجت حاجا فرأيت بالبادية أعرابيا أعمى و هو يقول اللهم إني أسألك بالقبة التي اتسع فناؤها و طالت أطنابها و تدلت أغصانها و عذب ثمرها و اتسق فرعها و أسبغ ورقها و طاب مولدها إلا رددت علي بصري قال فخنقتني العبرة فدنوت إليه و قلت يا أعرابي لقد دعوت فأحسنت فما القبة التي اتسع فناؤها قال محمد ص قلت فقولك و طالت أطنابها قال أعني فاطمة ع قلت و تدلت أغصانها قال علي وصي رسول الله قلت و عذب ثمرها قال الحسن و الحسين قلت و اتسق فرعها قال حرم الله ذرية فاطمة على النار قلت و أسبغ ورقها قال بعلي بن أبي طالب فأعطيته دينارين و مضيت و قضيت الحج و رجعت فلما وصلت إلى البادية رأيته فإذا عيناه مفتوحتان كأنه ما عمي قط فقلت يا أعرابي كيف كان حالك قال كنت أدعو بما سمعت فهتف بي هاتف و قال إن كنت صادقا أنك تحب نبيك و أهل بيت نبيك فضع يدك على عينيك فوضعتهما عليهما ثم كشفت عنهما و قد رد الله علي بصري فالتفت يمينا و شمالا فلم أر أحدا فصحت أيها الهاتف بالله من أنت فسمعت أنا الخضر أحب علي بن أبي طالب فإن حبه خير الدنيا و الآخرة و كان الصادق ع تحت الميزاب و معه جماعة إذ جاءه شيخ فسلم ثم قال يا ابن رسول الله إني لأحبكم أهل البيت و أبرأ من عدوكم و إني بليت ببلاء شديد و قد أتيت البيت متعوذا به مما أجد ثم بكى و أكب على أبي عبد الله ع يقبل رأسه و رجليه و جعل أبو عبد الله ع يتنحى عنه فرحمه و بكى ثم قال هذا أخوكم و قد أتاكم متعوذا بكم فارفعوا أيديكم فرفع أبو عبد الله ع يديه و رفعنا أيدينا ثم قال اللهم إنك خلقت هذه النفس من طينة أخلصتها و جعلت منها أولياءك و أولياء أوليائك و إن شئت أن تنحي عنها الآفات فعلت اللهم و قد تعوذ ببيتك الحرام الذي يأمن به كل شي‏ء و قد تعوذ بنا و أنا أسألك يا من احتجب بنوره عن خلقه أسألك بمحمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين يا غاية كل محزون و ملهوف و مكروب و مضطر مبتلى أن تؤمنه بأماننا مما يجد و أن تمحو من طينته ما قدر عليها من البلاء و أن تفرج كربته يا أرحم الراحمين فلما فرغ من الدعاء انطلق الرجل فلما بلغ باب المسجد رجع و بكى ثم قال الله أعلم حيث يجعل رسالته و الله ما بلغت باب المسجد و بي مما أجد قليل و لا كثير ثم ولى‏
 
موضوعات مرتبط

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 91 40 24
 بحارالأنوار 47 122 170 (من: كان الصادق ع تحت الميزاب)
 الدعوات 0 204 557 (من: كان الصادق ع تحت الميزاب)
 الدعوات 0 195 537 (الى: خير الدنيا و الآخرة)
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397