المجهول :
و في المناقب
و في المناقب
و لما نزل ع الخزيمية أقام بها يوما و ليلة فلما أصبح أقبلت إليه أخته زينب فقالت يا أخي أ لا أخبرك بشيء سمعته البارحة فقال الحسين ع و ما ذاك فقالت خرجت في بعض الليل لقضاء حاجة فسمعت هاتفا يهتف و هو يقول. ألا يا عين فاحتفلي بجهد و منيبكيعلىالشهداءبعديعلى قوم تسوقهم المنايا بمقدار إلى إنجاز وعد. فقال لها الحسين ع يا أختاه كل الذي قضي فهو كائن