• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام الحسن عليه السلام  :
ما، [الأمالي للشيخ الطوسي‏] المفيد عن علي بن بلال عن مزاحم بن عبد الوارث بن عباد عن محمد بن زكريا الغلابي عن العباس بن بكار عن أبي بكر الهلالي عن عكرمة عن ابن عباس قال ال ما، [الأمالي للشيخ الطوسي‏] المفيد عن علي بن بلال عن مزاحم بن عبد الوارث بن عباد عن محمد بن زكريا الغلابي عن العباس بن بكار عن أبي بكر الهلالي عن عكرمة عن ابن عباس قال الغلابي و حدثنا أحمد بن محمد الواسطي عن عمر بن يونس عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال و حدثنا عبيد الله بن الفضل الطائي عن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع عن محمد بن سلام الكوفي عن أحمد بن محمد الواسطي عن محمد بن صالح و محمد بن الصلت قالا حدثنا عمر بن يونس اليمامي عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال دخل الحسين بن علي ع على أخيه الحسن بن علي ع في مرضه الذي توفي فيه فقال له كيف تجدك يا أخي قال أجدني في أول يوم من أيام الآخرة و آخر يوم من أيام الدنيا و اعلم أني لا أسبق أجلي و إني وارد على أبي و جدي ع على كره مني لفراقك و فراق إخوتك و فراق الأحبة و أستغفر الله من مقالتي هذه و أتوب إليه بل على محبة مني للقاء رسول الله ص و أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع و أمي فاطمة و حمزة و جعفر و في الله عز و جل خلف من كل هالك و عزاء من كل مصيبة و درك من كل ما فات رأيت يا أخي كبدي في الطشت و لقد عرفت من دها بي و من أين أتيت فما أنت صانع به يا أخي فقال الحسين ع أقتله و الله قال فلا أخبرك به أبدا حتى نلقى رسول الله ص و لكن اكتب يا أخي هذا ما أوصى به الحسن بن علي إلى أخيه الحسين بن علي أوصى أنه يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أنه يعبده حق عبادته لا شريك له في الملك و لا ولي له من الذل و أنه خَلَقَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً و أنه أولى من عبد و أحق من حمد من أطاعه رشد و من عصاه غوى و من تاب إليه اهتدى فإني أوصيك يا حسين بمن خلفت من أهلي و ولدي و أهل بيتك أن تصفح عن‏مسيئهم و تقبل من محسنهم و تكون لهم خلفا و والدا و إن تدفني مع رسول الله ص فإني أحق به و ببيته ممن أدخل بيته بغير إذنه و لا كتاب جاءهم من بعده قال الله فيما أنزله على نبيه ص في كتابه يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ فو الله ما أذن لهم في الدخول عليه في حياته بغير إذنه و لا جاءهم الإذن في ذلك من بعد وفاته و نحن مأذون لنا في التصرف فيما ورثناه من بعده فإن أبت عليك الامرأة فأنشدك الله بالقرابة التي قرب الله عز و جل منك و الرحم الماسة من رسول الله ص أن تهريق في محجمة من دم حتى نلقى رسول الله ص فنختصم إليه و نخبره بما كان من الناس إلينا بعده ثم قبض ع قال ابن عباس فدعاني الحسين بن علي ع و عبد الله بن جعفر و علي بن عبد الله بن العباس فقال اغسلوا ابن عمكم فغسلناه و حنطناه و ألبسناه أكفانه ثم خرجنا به حتى صلينا عليه في المسجد و إن الحسين أمر أن يفتح البيت فحال دون ذلك مروان بن الحكم و آل أبي سفيان و من حضر هناك من ولد عثمان بن عفان و قالوا يدفن أمير المؤمنين الشهيد القتيل ظلما بالبقيع بشر مكان و يدفن الحسن مع رسول الله لا يكون ذلك أبدا حتى تكسر السيوف بيننا و تنقصف الرماح و ينفد النبل فقال الحسين ع أما و الله الذي حرم مكة للحسن بن علي و ابن فاطمة أحق برسول الله ص و ببيته ممن أدخل بيته بغير إذنه و هو و الله أحق به من حمال الخطايا مسير أبي ذر رحمه الله الفاعل بعمار ما فعل و بعبد الله ما صنع الحامي الحمى المؤوي لطريد رسول الله ص لكنكم صرتم بعده الأمراء و تابعكم على ذلك الأعداء و أبناء الأعداء قال فحملناه فأتينا به قبر أمه فاطمة ع فدفناه إلى جنبها رضي الله عنه و أرضاه قال ابن عباس و كنت أول من انصرف فسمعت اللغط و خفت أن يعجل الحسين على من قد أقبل و رأيت شخصا علمت الشر فيه فأقبلت مبادرا فإذا أنا بعائشة في أربعين راكبا على بغل مرحل تقدمهم و تأمرهم بالقتال فلما رأتني قالت إلي إلي يا ابن عباس لقد اجترأتم علي في الدنيا تؤذونني مرة بعد أخرى تريدون أن تدخلوا بيتي من لا أهوى و لا أحب فقلت وا سوأتاه يوم على بغل و يوم على جمل تريدين أن تطفئي نور الله و تقاتلي أولياء الله و تحولي بين رسول الله و بين حبيبه أن يدفن معه ارجعي فقد كفى الله عز و جل المئونة و دفن الحسن ع إلى جنب أمه فلم يزدد من الله تعالى إلا قربا و ما ازددتم منه و الله إلا بعدا يا سوأتاه انصرفي فقد رأيت ما سرك قال فقطبت في وجهي و نادت بأعلى صوتها أ و ما نسيتم الجمل يا ابن عباس إنكم لذوو أحقاد فقلت أم و الله ما نسيته أهل السماء فكيف تنساه أهل الأرض فانصرفت و هي تقول فألقت عصاها و استقرت بها النوى كما قر عينا بالإياب المسافر
 
موضوعات مرتبط

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 44 151 22
 الأمالي‏للطوسي 0 158 267
 بشارةالمصطفى 0 271 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397