• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام الحسن عليه السلام  :
من بعض كتب المناقب القديمة، روي من بعض كتب المناقب القديمة، روي أن معاوية كتب إلى مروان و هو عامله على المدينة أن يخطب على يزيد بنت عبد الله بن جعفر على حكم أبيها في الصداق و قضاء دينه بالغا ما بلغ و على صلح الحيين بني هاشم و بني أمية فبعث مروان إلى عبد الله بن جعفر يخطب إليه فقال عبد الله إن أمر نسائنا إلى الحسن بن علي ع فاخطب إليه فأتى مروان الحسن خاطبا فقال الحسن اجمع من أردت فأرسل مروان فجمع الحيين من بني هاشم و بني أمية فتكلم مروان فحمد الله و أثنى عليه ثم قال أما بعد فإن أمير المؤمنين معاوية أمرني أن أخطب زينب بنت عبد الله بن جعفر على يزيد بن معاوية على حكم أبيها في الصداق و قضاء دينه بالغا ما بلغ و على صلح الحيين بني هاشم و أمية و يزيد بن معاوية كفو من لا كفو له و لعمري لمن يغبطكم بيزيد أكثر ممن يغبط يزيد بكم و يزيد ممن يستسقى الغمام بوجهه ثم سكت فتكلم الحسن ع فحمد الله و أثنى عليه ثم قال أما ما ذكرت من حكم أبيها في الصداق فإنا لم نكن لنرغب عن سنة رسول الله ص في أهله و بناته و أما قضاء دين أبيها فمتى قضت نساؤنا ديون آبائهن و أما صلح الحيين فإنا عاديناكم لله و في الله فلا نصالحكم للدنيا و أما قولك من يغبطنا بيزيد أكثر ممن يغبطه بنا فإن كانت الخلافة فاقت النبوة فنحن المغبوطون به و إن كانت النبوة فاقت الخلافة فهو المغبوط بنا و أما قولك إن الغمام يستسقى بوجه يزيد فإن ذلك لم يكن إلا لآل رسول الله ص و قد رأينا أن نزوجها من ابن عمها القاسم بن محمد بن جعفر و قد زوجتها منه و جعلت مهرها ضيعتي التي لي بالمدينة و كان معاوية أعطاني بها عشرة آلاف دينار و لها فيها غنى و كفاية فقال مروان أ غدرا يا بني هاشم فقال الحسن واحدة بواحدة و كتب مروان بذلك إلى معاوية فقال معاوية خطبنا إليهم فلم يفعلوا و لو خطبوا إلينا لما رددناهم‏
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 44 119 13
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397