النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
لي، [الأمالي للصدوق] الطالقاني عن محمد بن جرير الطبري عن الحسن بن عبد الواحد عن إسماعيل بن علي السدي عن منيع بن الحجاج عن عيسى بن موسى عن جعفر الأحمر عن أبي جعفر محمد بن
لي، [الأمالي للصدوق] الطالقاني عن محمد بن جرير الطبري عن الحسن بن عبد الواحد عن إسماعيل بن علي السدي عن منيع بن الحجاج عن عيسى بن موسى عن جعفر الأحمر عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر ع قال سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول قال رسول الله ص
إذا كان يوم القيامة تقبل ابنتي فاطمة على ناقة من نوق الجنة مدبجة الجنبين خطامها من لؤلؤ رطب قوائمها من الزمرد الأخضر ذنبها من المسك الأذفر عيناها ياقوتتان حمراوان عليها قبة من نور يرى ظاهرها من باطنها و باطنها من ظاهرها داخلها عفو الله و خارجها رحمة الله على رأسها تاج من نور للتاج سبعون ركنا كل ركن مرصع بالدر و الياقوت يضيء كما الكوكب الدري في أفق السماء و عن يمينها سبعون ألف ملك و عن شمالها سبعون ألف ملك و جبرئيل آخذ بخطام الناقة ينادي بأعلا صوته غضوا أبصاركم حتى تجوز فاطمة بنت محمد فلا يبقى يومئذ نبي و لا رسول و لا صديق و لا شهيد إلا غضوا أبصارهم حتى تجوز فاطمة فتسير حتى تحاذي عرش ربها جل جلاله فتنزخ بنفسها عن ناقتها و تقول
إلهي و سيدي احكم بيني و بين من ظلمني اللهم احكم بيني و بين من قتل ولدي فإذا النداء من قبل الله جل جلاله يا حبيبتي و ابنة حبيبي سليني تعطى و اشفعي تشفعي فو عزتي و جلالي لا جازني ظلم ظالم فتقول إلهي و سيدي ذريتي و شيعتي و شيعة ذريتي و محبي و محبي ذريتي فإذا النداء من قبل الله جل جلاله أين ذرية فاطمة و شيعتها و محبوها و محبو ذريتها فيقبلون و قد أحاط بهم ملائكة الرحمة فتقدمهم فاطمة ع حتى تدخلهم الجنة