فاطمة سلام الله عليها , النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
يج، [الخرائج و الجرائح] روي
يج، [الخرائج و الجرائح] روي
أن اليهود كان لهم عرس فجاءوا إلى رسول الله ص و قالوا لنا حق الجوار فنسألك أن تبعث فاطمة بنتك إلى دارنا حتى يزداد عرسنا بها و ألحوا عليه فقال إنها زوجة علي بن أبي طالب و هي بحكمه و سألوه أن يشفع إلى علي في ذلك و قد جمع اليهود الطم و الرم من الحلي و الحلل و ظن اليهود أن فاطمة تدخل في بذلتها و أرادوا استهانة بها فجاء جبرئيل بثياب من الجنة و حلي و حلل لم يروا مثلها فلبستها فاطمة و تحلت بها فتعجب الناس من زينتها و ألوانها و طيبها فلما دخلت فاطمة دار اليهود سجد لها نساؤهم يقبلن الأرض بين يديها و أسلم بسبب ما رأوا خلق كثير من اليهود