• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام علي عليه السلام  :
يج، [الخرائج و الجرائح‏] روي يج، [الخرائج و الجرائح‏] روي أنه لما قعد أبو بكر بالأمر بعث خالد بن الوليد إلى بني حنيفة ليأخذ زكوات أموالهم فقالوا لخالد إن رسول الله ص كان يبعث كل سنة رجلا يأخذ صدقاتنا من الأغنياء من جملتنا و يفرقها في فقرائنا فافعل أنت كذلك فانصرف خالد إلى المدينة فقال لأبي بكر إنهم منعونا من الزكاة فبعث معه عسكرا فرجع خالد و أتى بني حنيفة و قتل رئيسهم و أخذ زوجته و وطئها في الحال و سبى نسوانهم و رجع بهن إلى المدينة و كان ذلك الرئيس صديقا لعمر في الجاهلية فقال عمر لأبي بكر اقتل خالدا به بعد أن تجلده الحد لما فعل بامرأته فقال له أبو بكر إن خالدا ناصرنا تغافل و أدخل السبايا في المسجد و فيهن خولة فجاءت إلى قبر رسول الله ص و التجأت به و بكت و قالت يا رسول الله أشكو إليك أفعال هؤلاء القوم سبونا من غير ذنب و نحن مسلمون ثم قالت أيها الناس لم سبيتمونا و نحن نشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله ص فقال أبو بكر منعتم الزكاة فقالت الأمر ليس على ما زعمت إنما كان كذا و كذا و هب الرجال منعوكم فما بال النسوان المسلمات يسبين و اختار كل رجل منهم واحدة من السبايا و جاء طلحة و خالد بن عنان و رميا بثوبين إلى خولة فأراد كل واحد منهم أن يأخذها من السبي قالت لا يكون هذا أبدا و لا يملكني إلا من خبرني بالكلام الذي قلته ساعة ولدت قال أبو بكر قد فزعت من القوم و كانت لم تر مثل ذلك قبله فتكلم بما لا تحصيل له فقالت و الله إني صادقة إذ جاء علي بن أبي طالب ع فوقف و نظر إليهم و إليها و قال ع اصبروا حتى أسألها عن حالها ثم ناداها يا خولة اسمعي الكلام ثم قال لما كانت أمك حاملا بك و ضربها الطلق و اشتد بها الأمر نادت اللهم سلمني من هذا المولود فسبقت تلك الدعوة بالنجاة فلما وضعتك ناديت من تحتها لا إله إلا الله محمد رسول الله ص عما قليل سيملكني سيد سيكون له مني ولد فكتبت أمك ذلك الكلام في لوح نحاس فدفنته في الموضع الذي سقطت فيه فلما كانت في الليلة التي قبضت أمك فيها وصت إليك بذلك فلما كان في وقت سبيكم لم يكن لك همة إلا أخذ ذلك اللوح فأخذتيه و شددتيه على عضدك الأيمن هاتي اللوح فأنا صاحب ذلك اللوح و أنا أمير المؤمنين و أنا أبو ذلك الغلام الميمون و اسمه محمد قال فرأيناها و قد استقبلت القبلة و قالت اللهم أنت المتفضل المنان أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و لم تعطها لأحد إلا و أتممتها عليه اللهم بصاحب هذه التربة و الناطق المنبى بما هو كائن إلا أتممت فضلك علي ثم أخرجت اللوح و رمت به إليه فأخذه أبو بكر و قرأه عثمان فإنه كان أجود القوم قراءة و ما ازداد ما في اللوح على ما قال علي ع و لا نقص فقال أبو بكر خذها يا أبا الحسن فبعث بها علي ع إلى بيت أسماء بنت عميس فلما دخل أخوها تزوج بها و علق بمحمد و ولدته
 
 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 41 302 35
 الخرائج‏والجرائح 2 563 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397