• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
فاطمة سلام الله عليها  :
ج، [الإحتجاج‏] عن عبد الله بن عبد الرحمن قال ج، [الإحتجاج‏] عن عبد الله بن عبد الرحمن قال ثم إن عمر احتزم بإزاره و جعل يطوف بالمدينة و ينادي أن أبا بكر قد بويع له فهلموا إلى البيعة فينثال الناس فيبايعون فعرف أن جماعة في بيوت مستترون فكان يقصدهم في جمع فيكبسهم و يحضرهم في المسجد فيبايعون حتى إذا مضت أيام أقبل في جمع كثير إلى منزل علي بن أبي طالب ع فطالبه بالخروج فأبى فدعا عمر بحطب و نار و قال و الذي نفس عمر بيده ليخرجن أو لأحرقنه على ما فيه فقيل له إن فيه فاطمة بنت رسول الله ص و ولد رسول الله و آثار رسول الله فأنكر الناس ذلك من قوله فلما عرف إنكارهم قال ما بالكم أ تروني فعلت ذلك إنما أردت التهويل فراسلهم على أن ليس إلى خروجي حيلة لأني في جمع كتاب الله الذي قد نبذتموه و ألهتكم الدنيا عنه و قد حلفت أن لا أخرج من بيتي و لا أضع ردائي على عاتقي حتى أجمع القرآن قال و خرجت فاطمة بنت رسول الله ص إليهم فوقفت على الباب ثم قالت لا عهد لي بقوم أسوأ محضرا منكم تركتم رسول الله جنازة بين أيدينا و قطعتم أمركم فيما بينكم فلم تؤمرونا و لم تروا لنا حقنا كأنكم لم تعلموا ما قال يوم غدير خم و الله لقد عقد له يومئذ الولاء ليقطع منكم بذلك منها الرجاء و لكنكم قطعتم الأسباب بينكم و بين نبيكم و الله حسيب بيننا و بينكم في الدنيا و الآخرة
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 28 204 3
 الاحتجاج 1 80 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397