• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام العسكري عليه السلام  :
م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] قوله عز و جل إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفاسِقِينَ الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَ يَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ .... قال الباقر ع و يقال للموفي بعهوده في الدنيا و نذوره و أيمانه و مواعيده يا أيتها الملائكة و في هذا العبد في الدنيا بعهوده فوفوا له هاهنا بما وعدناه و سامحوه و لا تناقشوه فحينئذ تصيره الملائكة إلى الجنان و أما من قطع رحمه فإن كان وصل رحم محمد ص و قد قطع رحم نفسه شفع أرحام محمد له إلى رحمه و قالوا لك من حسناتنا و طاعتنا ما شئت فاعف عنه فيعطونه ما يشاء فيعفوا عنه و يعوض الله المعطين و لا ينقصهم و إن كان وصل أرحام نفسه و قطع أرحام محمد ص بأن جحد حقوقهم و دفعهم عن واجبهم و سمى غيرهم بأسمائهم و لقبهم بألقابهم و نبز بالألقاب القبيحة مخالفيه من أهل ولايتهم قيل له يا عبد الله اكتسبت عداوة آل محمد الطهراء أئمتك لصداقة هؤلاء فاستعن بهم الآن ليعينوك فلا يجدوا معينا و لا مغيثا و يصير إلى العذاب الأليم المهين...
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 24 391 112
 تفسيرالإمام‏العسكري 0 206 96
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397