• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام العسكري عليه السلام  , النبي صلي الله عليه و آله وسلم  :
م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] قال م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] قال و تفسير قوله عز و جل الرَّحْمنُ أن قوله الرحمن مشتق من الرحم و قال أمير المؤمنين ع سمعت رسول الله ص يقول قال الله عز و جل أنا الرحمن و هي الرحم شققت لها اسما من اسمي من وصلها وصلته و من قطعها قطعته ثم قال علي ع أ و تدري ما هذه الرحم التي من وصلها وصله الرحمن و من قطعها قطعه الرحمن فقيل يا أمير المؤمنين حث بهذا كل قوم على أن يكرموا أقرباءهم و يصلوا أرحامهم فقال لهم أ يحثهم على أن يصلوا أرحام الكافرين و أن يعظموا من حقره الله و أوجب احتقاره من الكافرين قالوا لا و لكنه يحثهم على صلة أرحامهم المؤمنين قال فقال أوجب حقوق أرحامهم لاتصالهم بآبائهم و أمهاتهم قلت بلى يا أخا رسول الله ص قال فهم إذا إنما يقضون فيهم حقوق الآباء و الأمهات قلت بلى يا أخا رسول الله قال فآباؤهم و أمهاتهم إنما غذوهم في الدنيا و وقوهم مكارهها و هي نعمة زائلة و مكروه ينقضي و رسول ربهم ساقهم إلى نعمة دائمة لا تنقضي و وقاهم مكروها مؤبدا لا يبيد فأي النعمتين أعظم قلت نعمة رسول الله ص أجل و أعظم و أكبر قال فكيف يجوز أن يحث على قضاء حق من صغر الله حقه و لا يحث على قضاء حق من كبر الله حقه قلت لا يجوز ذلك قال فإذا حق رسول الله ص أعظم من حق الوالدين و حق رحمه أيضا أعظم من حق رحمهما فرحم رسول الله ص أولى بالصلة و أعظم في القطيعة فالويل كل الويل لمن قطعها و الويل كل الويل لمن لم يعظم حرمتها أ و ما علمت أن حرمة رحم رسول الله ص حرمة رسول الله ص و أن حرمة رسول الله حرمة الله و أن الله أعظم حقا من كل منعم سواه فإن كل منعم سواه إنما أنعم حيث قيضه له ذلك ربه و وفقه أ ما علمت ما قال الله لموسى بن عمران قلت بأبي أنت و أمي ما الذي قال له قال ع قال الله تعالى يا موسى أ و تدري ما بلغت رحمتي إياك فقال موسى أنت أرحم بي من أمي قال الله يا موسى و إنما رحمتك أمك لفضل رحمتي أنا الذي رفقتها عليك و طيبت قلبها لتترك طيب وسنها لتربيتك و لو لم أفعل ذلك بها لكانت و سائر النساء سواء يا موسى أ تدري أن عبدا من عبادي تكون له ذنوب و خطايا تبلغ أعنان السماء فأغفرها له و لا أبالي قال يا رب و كيف لا تبالي قال تعالى لخصلة شريفة تكون في عبدي أحبها يحب إخوانه المؤمنين و يتعاهدهم و يساوي نفسه بهم و لا يتكبر عليهم فإذا فعل ذلك غفرت له ذنوبه و لا أبالي يا موسى إن الفخر ردائي و الكبرياء إزاري من نازعني في شي‏ء منهما عذبته بناري يا موسى إن من إعظام جلالي إكرام عبدي الذي أنلته حظا من حطام الدنيا عبدا من عبادي مؤمنا قصرت يده في الدنيا فإن تكبر عليه فقد استخف بعظيم جلالي ثم قال أمير المؤمنين ع إن الرحم التي اشتقها الله عز و جل بقوله أنا الرحمن هي رحم محمد ص و إن من إعظام الله إعظام محمد و إن من إعظام محمد إعظام رحم محمد و إن كل مؤمن و مؤمنة من شيعتنا هو من رحم محمد و إن إعظامهم من إعظام محمد فالويل لمن استخف بحرمة محمد و طوبى لمن عظم حرمته و أكرم رحمه و وصلها
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 23 266 2
 بحارالأنوار 89 248 49 (الى: صلة أرحامهم المؤمنين)
 تأويل‏الآيات‏الظاهرة 0 26 0
 تفسيرالإمام‏العسكري 0 34 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397