• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
النبي صلي الله عليه و آله وسلم  :
ما، [الأمالي للشيخ الطوسي‏] أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال حدثنا أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفي سنة إحدى و عشرين و ثلاثمائة قال حدثنا علي بن محمد بن سليمان ا ما، [الأمالي للشيخ الطوسي‏] أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال حدثنا أبو العباس أحمد بن عبيد الله بن عمار الثقفي سنة إحدى و عشرين و ثلاثمائة قال حدثنا علي بن محمد بن سليمان النوفلي سنة خمسين و مائتين قال حدثني الحسن بن حمزة أبو محمد النوفلي قال حدثني أبي و خالي يعقوب بن الفضل بن عبد الرحمن بن العباس بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب عن يزيد بن سعيد الهاشمي قال حدثنيه أبو عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر رضي الله عنه بين القبر و الروضة عن أبيه وعبيد الله بن أبي رافع جميعا عن عمار بن ياسر رضي الله عنه و أبي رافع مولى النبي ص قال أبو عبيدة و حدثنيه سنان بن أبي سنان الدؤلي و كان ممن ولد على عهد النبي ص فأخبرني سنان بن أبي سنان أن هند بن أبي هند بن أبي هالة الأسيدي حدثه عن أبيه هند بن أبي هالة ربيب رسول الله ص و أمه خديجة رضي الله عنها زوج النبي و أخته لأمه فاطمة صلوات الله عليها قال أبو عبيدة و كان هؤلاء الثلاثة هند بن أبي هالة و أبو رافع و عمار بن ياسر جميعا يحدثون عن هجرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع إلى رسول الله ص بالمدينة و مبيته قبل ذلك على فراشه قال و صدر هذا الحديث عن هند بن أبي هالة و اقتصاصه عن الثلاثة هند و عمار و أبي رافع و قد دخل حديث بعضهم في بعض قالوا كان الله عز و جل مما يمنع نبيه ص بعمه أبي طالب ع فما يخلص إليه امرؤ بسوء من قومه مدة حياته فلما مات أبو طالب نالت قريش من رسول الله ص بغيتها و أصابته بعظيم من الأذى حتى تركته لقى فقال ص لأسرع ما وجدنا فقدك يا عم وصلتك رحم و جزيت خيرا يا عم ثم ماتت خديجة بعد أبي طالب بشهر و اجتمع بذلك على رسول الله ص حزنان حتى عرف ذلك فيه... و أمهل علي ع حتى إذا أعتم من الليلة القابلة انطلق هو و هند بن أبي هالة حتى دخلا على رسول الله ص في الغار فأمر رسول الله ص هندا أن يبتاع له و لصاحبه بعيرين فقال أبو بكر قد كنت أعددت لي و لك يا نبي الله راحلتين نرتحلهما إلى يثرب فقال إني لا آخذهما و لا أحدهما إلا بالثمن قال فهي لك بذلك فأمر ص عليا ع فأقبضه الثمن ثم وصاه بحفظ ذمته و أداء أمانته و كانت قريش تدعو محمدا ص في الجاهلية الأمين و كانت تستودعه و تستحفظه أموالها و أمتعتها و كذلك من يقدم مكة من العرب في الموسم و جاءته النبوة و الرسالة و الأمر كذلك فأمر عليا ع أن يقيم صارخا يهتف بالأبطح غدوة و عشيا من كان له قبل محمد أمانة أو وديعة فليأت فلنؤد إليه أمانته قال فقال ص إنهم لن يصلوا من الآن إليك يا علي بأمر تكرهه حتى تقدم علي فأد أمانتي على أعين الناس ظاهرا ثم إني مستخلفك على فاطمة ابنتي و مستخلف ربي عليكما و مستحفظه فيكما فأمره أن يبتاع رواحل له و للفواطم و من أزمع للهجرة معه من بني هاشم. قال أبو عبيدة فقلت لعبيد الله يعني ابن أبي رافع أ و كان رسول الله ص يجد ما ينفقه هكذا فقال إني سألت أبي عما سألتني و كان يحدث لي هذا الحديث فقال و أين يذهب بك عن مال خديجة ع قال إن رسول الله ص قال ما نفعني مال قط ما نفعني مال خديجة و كان رسول الله ص يفك في مالها الغارم و العاني و يحمل الكل و يعطي في النائبة و يرفد فقراء أصحابه إذ كان بمكة و يحمل من أراد منهم الهجرة و كانت قريش إذا رحلت عيرها في الرحلتين يعني رحلة الشتاء و الصيف كانت طائفة من العير لخديجة ع و كانت أكثر قريش مالا و كان ص ينفق منه ما شاء في حياتها ثم ورثها هو و ولدها قال و قال رسول الله ص لعلي ع و هو يوصيه فإذا أبرمت ما أمرتك من أمر فكن على أهبة الهجرة إلى الله و رسوله و سر إلي لقدوم كتابي عليك و لا تلبث و انطلق رسول الله ص لوجه يؤم المدينة و كان مقامه في الغار ثلاثا و مبيت علي ع على الفراش أول ليلة... و لما ورد رسول الله ص المدينة نزل في بني عمرو بن عوف بقباء فأراده أبو بكر على دخوله المدينة و ألاصه في ذلك فقال فما أنا بداخلها حتى يقدم ابن أمي و ابنتي عليا و فاطمة.... قال أبو عبيدة قال أبي و ابن أبي رافع ثم كتب رسول الله ص إلى علي بن أبي طالب ع كتابا يأمره فيه بالمسير إليه و قلة التلوم و كان الرسول إليه أبا واقد الليثي فلما أتاه كتاب رسول الله ص تهيأ للخروج و الهجرةفأذن من كان معه من ضعفاء المؤمنين فأمرهم أن يتسللوا و يتخففوا إذا ملأ الليل بطن كل واد إلى ذي طوى و خرج علي ع بفاطمة ع بنت رسول الله ص و أمه فاطمة بنت أسد بن هاشم و فاطمة بنت الزبير بن عبد المطلب و قد قيل هي ضباعة و تبعهم أيمن ابن أم أيمن مولى رسول الله ص و أبو واقد رسول رسول الله ص فجعل يسوق بالرواحل فأعنف بهم فقال علي ع ارفق بالنسوة أبا واقد إنهن من الضعائف قال إني أخاف أن يدركنا الطالب أو قال الطلب فقال علي ع أربع عليك فإن رسول الله ص قال لي يا علي إنهم لن يصلوا من الآن إليك بأمر تكرهه ثم جعل يعني عليا ع يسوق بهن سوقا رفيقا و هو يرتجز و يقول ليس إلا الله فارفع ظنكا يكفيك رب الناس ما أهمكا.و سار فلما شارف ضجنان أدركه الطلب سبع فوارس من قريش مستلئمين و ثامنهم مولى الحارث بن أمية يدعى جناحا فأقبل علي ع على أيمن و أبي واقد و قد تراءى القوم فقال لهما أنيخا الإبل و اعقلاها و تقدم حتى أنزل النسوة و دنا القوم فاستقبلهم علي ع منتضيا سيفه فأقبلوا عليه فقالوا ظننت أنك يا غدار ناج بالنسوة ارجع لا أبا لك قال فإن لم أفعل قالوا لترجعن راغما أو لنرجعن بأكبرك سعرا و أهون بك من هالك و دنا الفوارس من النسوة و المطايا ليثوروها فحال علي ع بينهم و بينها فأهوى له جناح بسيفه فراغ علي ع عن ضربته و تختله علي ع فضربه على عاتقه فأسرع السيف مضيا فيه حتى مس كاثبة فرسه فكان علي ع يشد على قدمه شد الفرس أو الفارس على فرسه فشد عليهم بسيفه و هو يقول‏خلوا سبيل الجاهد المجاهد آليت لا أعبد غير الواحدفتصدع القوم عنه فقالوا له أغن عنا نفسك يا ابن أبي طالب قال فإني منطلق إلى ابن عمي رسول الله بيثرب فمن سره أن أفري لحمه و أهريق دمه فليتبعني أو فليدن مني ثم أقبل على صاحبيه أيمن و أبي واقد فقال لهما أطلقا مطاياكما ثم سار ظاهرا قاهرا حتى نزل ضجنان فتلوم بها قدر يومه و ليلته و لحق به نفر من المستضعفين من المؤمنين و فيهم أم أيمن مولاة رسول الله ص فصلى ليلته تلك هو و الفواطم أمه فاطمة بنت أسد رضي الله عنها و فاطمة ع بنت رسول الله ص و فاطمة بنت الزبير يصلون لله ليلتهم و يذكرونه قياما و قعودا و على جنوبهم فلن يزالوا كذلك حتى طلع الفجر فصلى علي ع بهم صلاة الفجر ثم سار لوجهه فجعل و هم يصنعون ذلك منزلا بعد منزل يعبدون الله عز و جل و يرغبون إليه كذلك حتى قدم المدينة و قد نزل الوحي بما كان من شأنهم قبل قدومهم الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى جُنُوبِهِمْ وَ يَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلًا إلى قوله فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى الذكر علي ع و الأنثى فاطمة ع بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ يقول علي‏من فاطمة أو قال الفواطم و هن من علي فَالَّذِينَ هاجَرُوا وَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ أُوذُوا فِي سَبِيلِي وَ قاتَلُوا وَ قُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ لَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ و تلا ص وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ قال و قال له يا علي أنت أول هذه الأمة إيمانا بالله و رسوله و أولهم هجرة إلى الله و رسوله و آخرهم عهدا برسوله لا يحبك و الذي نفسي بيده إلا مؤمن قد امتحن الله قلبه للإيمان و لا يبغضك إلا منافق أو كافر.
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 19 57 18
 الأمالي‏للطوسي 0 463 1031
 
آیات ضمن روایات
شناسه   متن آیه سوره آیه
790   الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى جُنُوبِهِمْ وَ يَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلًا آل‏عمران 191
791   فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى آل‏عمران 195
792   بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ آل‏عمران 195
793   فَالَّذِينَ هاجَرُوا وَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ أُوذُوا فِي سَبِيلِي وَ قاتَلُوا وَ قُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ لَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ آل‏عمران 195
794   وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ البقرة 207

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397