• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
النبي صلي الله عليه و آله وسلم  :
م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] قال رسول الله ص م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] قال رسول الله ص ما سوى الله قط امرأة برجل إلا ما كان من‏تسوية الله فاطمة بعلي ع و إلحاقها و هي امرأة بأفضل رجال العالمين و كذلك ما كان من الحسن و الحسين و إلحاق الله إياهما بالأفضلين الأكرمين لما أدخلهم في المباهلة قال رسول الله ص فألحق الله فاطمة بمحمد و علي في الشهادة و ألحق الحسن و الحسين بهم قال الله تعالى فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ فكان الأبناء الحسن و الحسين جاء بهما رسول الله فأقعدهما بين يديه كجروي الأسد و أما النساء فكانت فاطمة جاء بها رسول الله ص و أقعدها خلفه كلبوة الأسد و أما الأنفس فكان علي بن أبي طالب ع جاء به رسول الله فأقعده على يمينه كالأسد و ربض هو كالأسد و قال ص لأهل نجران هلموا الآن نتباهل فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ فقال رسول الله ص اللهم هذا نفسي و هو عندي عدل نفسي اللهم هذه نسائي أفضل نساء العالمين و قال اللهم هذان ولداي و سبطاي فأنا حرب لمن حاربوا و سلم لمن سالموا ميز الله تعالى عند ذلك الصادقين من الكاذبين فجعل محمدا و عليا و فاطمة و الحسن و الحسين ع أصدق الصادقين و أفضل المؤمنين فأما محمد فهو أفضل رجال العالمين و أما علي فهو نفس محمد أفضل رجال العالمين بعده و أما فاطمة فأفضل نساء العالمين و أما الحسن و الحسين فسيدا شباب أهل الجنة إلا ما كان من ابني الخالة عيسى و يحيى‏فإن الله تعالى ما الحق صبيانا برجال كاملي العقول إلا هؤلاء الأربعة عيسى ابن مريم و يحيى بن زكريا و الحسن و الحسين ع أما عيسى فإن الله تعالى حكى قصته فَأَشارَتْ إِلَيْهِ قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا قال الله تعالى حاكيا عن عيسى ع قالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَ جَعَلَنِي نَبِيًّا الآية و قال في قصة يحيى يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا قال لم يخلق أحدا قبله اسمه يحيى فحكى الله قصته إلى قوله يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَ آتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا قال و من ذلك الحكم أنه كان صبيا فقال له الصبيان هلم نلعب فقال أوه و الله ما للعب خلقنا و إنما خلقنا للجد لأمر عظيم ثم قال وَ حَناناً مِنْ لَدُنَّا يعني تحننا و رحمة على والديه و سائر عبادنا وَ زَكاةً يعني طهارة لمن آمن به و صدقه وَ كانَ تَقِيًّا يتقي الشرور و المعاصي وَ بَرًّا بِوالِدَيْهِ محسنا إليهما مطيعا لهما وَ لَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِيًّا يقتل على الغضب و يضرب على الغضب لكنه ما من عبد عبد الله عز و جل إلا و قد أخطأ أو هم بخطيئة ما خلا يحيى بن زكريا فإنه لم يذنب و لم يهم بذنب ثم قال الله عز و جل وَ سَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَ يَوْمَ يَمُوتُ وَ يَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا و قال أيضا في قصة يحيى هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ يعني لما رأى زكريا عند مريم فاكهة الشتاء في الصيف و فاكهة الصيف في الشتاء و قال لها يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ و أيقن زكريا أنه من عند الله إذ كان لا يدخل عليها أحد غيره قال عند ذلك في نفسه إن الذي يقدر أن يأتي لمريم بفاكهة الشتاء في الصيف و فاكهة الصيف في الشتاء لقادر أن يهب لي ولدا و إن كنت شيخا و كانت امرأتي عاقرا ف هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ف قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ قال الله عز و جل فَنادَتْهُ الْمَلائِكَةُ يعني نادت زكريا وَ هُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ قال مصدقا بعيسى يصدق يحيى بعيسى وَ سَيِّداً بمعنى رئيسا في طاعة الله على أهل طاعته وَ حَصُوراً و هو الذي لا يأتي النساء وَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ قال و كان أول تصديق يحيى بعيسى ع أن زكريا كان لا يصعد إلى مريم في تلك الصومعة غيره يصعد إليها بسلم فإذا نزل أقفل عليها ثم فتح لها من فوق الباب كوة صغيرة يدخل عليها منها الريح فلما وجد مريم و قد حبلت ساءه ذلك و قال في نفسه ما كان يصعد إلى هذه أحد غيري و قد حبلت و الآن افتضح في بني إسرائيل لا يشكون أني أحبلتها فجاء إلى امرأته فقال لها ذلك فقالت يا زكريا لا تخف فإن الله لا يصنع بك إلا خيرا و ائتني بمريم أنظر إليها و أسألها عن حالها فجاء بها زكريا إلى امرأته فكفى الله مريم مئونة الجواب عن السؤال و لما دخلت إلى أختها و هي الكبرى و مريم الصغرى لم تقم إليها امرأة زكريا فأذن الله ليحيى و هو في بطن أمه فنخس في بطنها و أزعجها و نادى أمه تدخل إليك سيدة نساءالعالمين مشتملة على سيد رجال العالمين و لا تقومين إليها فانزعجت و قامت إليها و سجد يحيى و هو في بطن أمه لعيسى ابن مريم فذلك أول تصديقه له فذلك قول رسول الله ص في الحسن و الحسين ع إنهما سيدا شباب أهل الجنة إلا ما كان من ابني الخالة يحيى و عيسى ثم قال رسول الله ص هؤلاء الأربعة عيسى و يحيى و الحسن و الحسين وهب الله لهم الحكمة و أبانهم بالصدق من الكاذبين فجعلهم من أفضل الصادقين في زمانهم و ألحقهم بالرجال الفاضلين البالغين و فاطمة جعلها من أفضل الصادقين لما ميز الصادقين من الكاذبين و علي ع جعله نفس رسول الله و محمد رسول الله جعله أفضل خلق الله عز و جل... فقال سعد يا رسول الله فقد أصيب اكحلي هذا و ربما ينفجر منه الدم و أخاف الموت و الضعف قبل أن أشفي من بني قريظة فدعا رسول الله له فبقي حتى حكم في بني قريظة فقتلوا عن آخرهم و غنمت أموالهم و سبيت ذراريهم ثم انفجر دمه و مات و صار إلى رضوان الله فلما وقي دمه من جراحاته قال رسول الله ص يا سعد سوف يشفي الله غيظ المؤمنين و يزداد لك غيظ المنافقين فلم يلبث يسيرا حتى كان حكم سعد في بني قريظة لما نزلوا و هم تسع مائة و خمسون رجلا جلدا شبابا ضرابين بالسيف فقال أ رضيتم بحكمي قالوا بلى و هم يتوهمون أنه يستبقيهم لما كان بينه من الرضاع و الرحم و الصهر قال فضعوا أسلحتكم فوضعوها قال اعتزلوا فاعتزلوا قال سلموا حصنكم فسلموه قال رسول الله ص أحكم فيهم يا سعد قال قد حكمت فيهم بأن يقتل رجالهم و تسبى نساؤهم و ذراريهم و تغنم أموالهم فلما سل المسلمون سيوفهم ليضعوا عليهم قال سعد لا أريد هكذا يا رسول الله قال كيف تريد اقترح و لا تقترح العذاب فإن الله كتب الإحسان في كل شي‏ء حتى في القتل قال يا رسول الله لا أقترح العذاب إلا على واحد و هو الذي تعدى على صاحبنا هذا لما كف عنه توقيرا لعلي بن أبي طالب ع رده إلى إخوانه من اليهود فهو منهم يؤتى واحد واحد منهم نضربه بسيف مرهف إلا ذلك فإنه يعذب به فقال رسول الله ص يا سعد ألا من اقترح على عدوه عذابا باطلا فقد اقترحت أنت عذابا حقا...
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 37 51 27
 بحارالأنوار 14 185 36 (من: قال الله تعالى في قصة يحيى يا زكريا إنا نبشرك- الى: ما كان من ابني الخالة يحيى و عيسى)
 بحارالأنوار 101 306 0 (الى: امرأة بأفضل رجال العالمين)
 تفسيرالإمام‏العسكري 0 656 0
 
آیات ضمن روایات
شناسه   متن آیه سوره آیه
667   فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ آل‏عمران 61
668   فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ آل‏عمران 61
669   فَأَشارَتْ إِلَيْهِ قالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا مريم 29
670   قالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَ جَعَلَنِي نَبِيًّا مريم 30
671   يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا مريم 7
672   يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَ آتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا مريم 12
673   وَ حَناناً مِنْ لَدُنَّا مريم 13
674   وَ زَكاةً مريم 13
675   وَ كانَ تَقِيًّا مريم 13
676   وَ بَرًّا بِوالِدَيْهِ مريم 14
677   وَ لَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِيًّا مريم 14
678   وَ سَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَ يَوْمَ يَمُوتُ وَ يَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا مريم 15
679   هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ آل‏عمران 38
680   يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ آل‏عمران 37
681   هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ آل‏عمران 38
682   فَنادَتْهُ الْمَلائِكَةُ آل‏عمران 39
683   وَ هُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ آل‏عمران 39
684   وَ سَيِّداً آل‏عمران 39
685   وَ حَصُوراً آل‏عمران 39
686   وَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ آل‏عمران 39

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397