• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام العسكري عليه السلام  :
م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] م، [تفسير الإمام عليه السلام‏] قوله عز و جل وَ إِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبى وَ اسْتَكْبَرَ وَ كانَ مِنَ الْكافِرِينَ قال الإمام ع قال الله تعالى كان خلق الله لكم ما في الأرض جميعا إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم في ذلك الوقت خلق لكم قال ع و لما امتحن الحسين ع و من معه بالعسكر الذين قتلوه و حملوا رأسه قال لعسكره أنتم في حل من بيعتي فالحقوا بعشائركم و مواليكم و قال لأهل بيته قد جعلتكم في حل من مفارقتي فإنكم لا تطيقونهم لتضاعف أعدادهم و قواهم و ما المقصود غيري فدعوني و القوم فإن الله عز و جل يعينني و لا يخليني من حسن نظره كعاداته في أسلافنا الطيبين فأما عسكره ففارقوه و أما أهله الأدنون من أقربائه فأبوا و قالوا لا نفارقك و يحزننا ما يحزنك و يصيبنا ما يصيبك و أنا أقرب ما نكون إلى الله إذا كنا معك فقال لهم فإن كنتم قد وطنتم أنفسكم على ما وطنت نفسي عليه فاعلموا أن الله إنما يهب المنازل الشريفة لعباده باحتمال المكاره و أن الله و إن كان خصني مع من مضى من أهلي الذين أنا آخرهم بقاء في الدنيا من الكرامات بما يسهل علي معها احتمال المكروهات فإن لكم شطر ذلك من كرامات الله تعالى و اعلموا أن الدنيا حلوها و مرها حلم و الانتباه في الآخرة و الفائز من فاز فيها و الشقي من شقي فيها أو لا أحدثكم بأول أمرنا و أمركم معاشر أوليائنا و محبينا و المتعصبين لنا ليسهل عليكم احتمال ما أنتم له مقرون قالوا بلى يا ابن رسول الله قال إن الله تعالى لما خلق آدم و سواه و علمه أسماء كل شي‏ء و عرضهم على الملائكة جعل محمدا و عليا و فاطمة و الحسن و الحسين أشباحا خمسة في ظهر آدم و كانت أنوارهم تضي‏ء في الآفاق من السماوات و الحجب و الجنان و الكرسي و العرش فأمر الله الملائكة بالسجدة لآدم تعظيما له إنه قد فضله بأن جعله وعاء لتلك الأشباح التي قد عم أنوارها في الآفاق فسجدوا إلا إبليس أبى أن يتواضع لجلال عظمة الله و أن يتواضع لأنوارنا أهل البيت و قد تواضعت لها الملائكة كلها فاستكبر و ترفع و كان بآبائه ذلك و تكبره من الكافرين قال علي بن الحسين صلوات الله عليهما حدثني أبي عن أبيه عن رسول الله ص قال قال يا عباد الله إن آدم لما رأى النور ساطعا من صلبه إذ كان الله قد نقل أشباحنا من ذروة العرش إلى ظهره رأى النور و لم يتبين الأشباح فقال يا رب ما هذه الأنوار قال الله عز و جل أنوار أشباح نقلتهم من أشرف بقاع عرشي إلى ظهرك و لذلك أمرت الملائكة بالسجود لك إذ كنت وعاء لتلك الأشباح فقال آدم يا رب لو بينتها لي فقال الله تعالى انظر يا آدم إلى ذروة العرش فنظر آدم و وقع نور أشباحنا من ظهر آدم على ذروة العرش فانطبع فيه صور أنوار أشباحنا كما ينطبع وجه الإنسان في المرآة الصافية فرأى أشباحنا فقال ما هذه الأشباح يا رب فقال الله يا آدم هذه الأشباح أفضل خلائقي و برياتي هذا محمد و أنا الحميد و المحمود في أفعالي شققت له اسما من اسمي و هذا علي و أنا العلي العظيم شققت له اسما من اسمي و هذه فاطمة و أنا فاطر السماوات و الأرض فاطم أعدائي عن رحمتي يوم فصل قضائي و فاطم أوليائي عما يعتريهم و يشينهم فشققت لها اسما من اسمي و هذا الحسن و هذا الحسين و أنا المحسن المجمل شققت لهما اسما من اسمي هؤلاء خيار خليقتي و كرام بريتي بهم آخذ و بهم أعطي و بهم أعاقب و بهم أثيب فتوسل إلي بهم يا آدم و إذا دهتك داهية فاجعلهم إلي شفعاءك فإني آليت على نفسي قسما حقا لا أخيب بهم آملا و لا أرد بهم سائلا فلذلك حين نزلت منه الخطيئة دعا الله عز و جل بهم فتاب عليه و غفر له
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 11 149 25
 بحارالأنوار 45 90 29 (من: و لما امتحن الحسين ع - الى: من شقي فيها)
 بحارالأنوار 26 327 10 (من: قال الحسين بن علي ع إن الله تعالى لما خلق آدم و سواه)
 تأويل‏الآيات‏الظاهرة 0 47 0 (من: أ و لا أحدثكم)
 تفسيرالإمام‏العسكري 0 219 101 (الى: تكبره من الكافرين)
 تفسيرالإمام‏العسكري 0 219 102 (من: قال علي بن الحسين ع)
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397