• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
النبي صلي الله عليه و آله وسلم  :
ختص، [الإختصاص‏] أحمد بن محمد بن عيسى عن سعيد بن جناح عن عوف بن عبد الله الأزدي عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله ع قال قال رسول الله ص ختص، [الإختصاص‏] أحمد بن محمد بن عيسى عن سعيد بن جناح عن عوف بن عبد الله الأزدي عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله ع قال قال رسول الله ص إذا أراد الله تبارك و تعالى قبض روح المؤمن قال يا ملك الموت انطلق أنت و أعوانك إلى عبدي فطال ما نصب نفسه من أجلي فأتني بروحه لأريحه عندي فيأتيه ملك الموت بوجه حسن و ثياب طاهرة و ريح طيبة فيقوم بالباب فلا يستأذن بوابا و لا يهتك حجابا و لا يكسر بابا معه خمسمائة ملك أعوان معهم طنان الريحان و الحرير الأبيض و المسك الأذفر فيقولون السلام عليك يا ولي الله أبشر فإن الرب يقرئك السلام ... قال فيجاء به حتى يوضع في الحفرة التي قضاها الله له فإذا وضع في لحده مثل له أبوه و أمه و زوجته و ولده و إخوانه قال فيقول لزوجته ما يبكيك قال فتقول لفقدك تركتنا معولين قال فتجي‏ء صورة حسنة قال فيقول ما أنت فيقول أنا عملك الصالح أنا لك اليوم حصن حصين و جنة و سلاح بأمر الله قال فيقول أما و الله لو علمت أنك في هذا المكان لنصبت نفسي لك و ما غرني مالي و ولدي قال فيقول يا ولي الله أبشر بالخير ... قال ثم يدخل عليه منكر و نكير و هما ملكان أسودان ... قال فيقولان له يا ولي الله لا تحزن و لا تخش و أبشر و استبشر ليس هذا لك و لا أنت له إنما أراد الله تبارك و تعالى أن يريك من أي شي‏ء نجاك و يذيقك برد عفوه قد أغلق هذا الباب عنك و لا تدخل النار أبدا انظر ما ترى عند رأسك فإذا هو بمنازله من الجنة و أزواجه من الحور العين قال فيثب وثبة لمعانقة حور العين لزوجة من أزواجه فيقولان له يا ولي الله إن لك إخوة و أخوات لم يلحقوا فنم قرير العين كعاشق في حجلته إلى يوم الدين ... فقال علي أمير المؤمنين صلوات الله عليه يفتح لولي الله من منزله من الجنة إلى قبره تسعة و تسعين بابا يدخل عليها روحها و ريحانها و طيبها و لذتها و نورها إلى يوم القيامة فليس شي‏ء أحب إليه من لقاء الله قال فيقول يا رب عجل علي قيام الساعة حتى أرجع إلى أهلي و مالي ... قال فيقول الملائكة سر يا ولي الله فإن هذا لك و غيره حتى ينتهي إلى قصر من ذهب مكلل بالدر و الياقوت فتشرف عليه أزواجه فيقلن مرحبا مرحبا يا ولي الله انزل بنا فيهم أن ينزل به فتقول له الملائكة سر يا ولي الله فإن هذا لك و غيره ... ثم ذكر النبي ص الحور العين فقالت أم سلمة بأبي أنت و أمي يا رسول الله أ ما لنا فضل عليهن قال بلى بصلاتكن و صيامكن و عبادتكن لله بمنزلة الظاهرة على الباطنة و حدث أن الحور العين خلقهن الله في الجنة مع شجرها و حبسهن على أزواجهن في الدنيا على كل واحدة منهن سبعون حلة يرى بياض سوقهن من وراء الحلل السبعين كما ترى الشراب الأحمر في الزجاجة البيضاء و كالسلك الأبيض في الياقوت الحمراء يجامعها في قوة مائة رجل في شهوة أربعين سنة و هن أتراب أبكار عذارى كلما نكحت صارت عذراء لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَ لا جَانٌّ يقول لم يمسهن إنسي و لا جني قط فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ يعني خيرات الأخلاق حسان الوجوه كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَ الْمَرْجانُ يعني صفاء الياقوت و بياض اللؤلؤ قال و إن في الجنة لنهرا حافتاه الجواري قال فيوحي إليهن الرب تبارك و تعالى أسمعن عبادي تمجيدي و تسبيحي و تحميدي فيرفعن أصواتهن بألحان و ترجيع لم يسمع الخلائق مثلها قط فتطرب أهل الجنة و إنه لتشرف على ولي الله المرأة ليست من نسائه من السجف فملأت قصوره و منازله ضوءا و نورا فيظن ولي الله أن ربه أشرف عليه أو ملك من ملائكته فيرفع رأسه فإذا هو بزوجة قد كادت يذهب نورها نور عينيه قال فتناديه قد آن لنا أن تكون لنا منك دولة قال فيقول لها و من أنت قال فتقول أنا ممن ذكر الله في القرآن لَهُمْ ما يَشاؤُنَ فِيها وَ لَدَيْنا مَزِيدٌ فيجامعها في قوة مائة شاب و يعانقها سبعين سنة من أعمار الأولين و ما يدري أ ينظر إلى وجهها أم إلى خلفها أم إلى ساقها فما من شي‏ء ينظر إليه منها إلا رأى وجهه من ذلك المكان من شدة نورها و صفائها ثم تشرف عليها أخرى أحسن وجها و أطيب ريحا من الأولى فتناديه فتقول قد آن لنا أن يكون لنا منك دولة قال فيقول لها و من أنت فتقول أنا من ذكر الله في القرآن فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ قال و ما من أحد يدخل الجنة إلا كان له من الأزواج خمسمائة حوراء مع كل حوراء سبعون غلاما و سبعون جارية كأنهن اللؤلؤ المنثور كأنهن اللؤلؤ المكنون و تفسير المكنون بمنزلة اللؤلؤ في الصدف لم تمسه الأيدي و لم تره الأعين و أما المنثور فيعني في الكثرة و له سبع قصور في كل قصر سبعون بيتا في كل بيت سبعون سريرا على كل سرير سبعون فراشا عليها زوجة من الحور العين تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ صاف ليس بالكدر ... قال ثم يقول الجبار تبارك و تعالى يا ملائكتي اسقوهم قال فيؤتون بأشربة فيقبضها ولي الله فيشرب شربة لم يشرب مثلها قط قال ثم يقول يا ملائكتي طيبوهم فتأتيهم ريح من تحت العرش بمسك أشد بياضا من الثلج تغير وجوههم و جباههم و جنوبهم تسمى المثيرة فيستمكنون من النظر إلى نور وجهه فيقولون يا سيدنا حسبنا لذاذة منطقك و النظر إلى نور وجهك لا نريد به بدلا و لا نبتغي به حولا فيقول الرب تبارك و تعالى إني أعلم أنكم إلى أزواجكم مشتاقون و أن أزواجكم إليكم مشتاقات فيقولون يا سيدنا ما أعلمك بما في نفوس عبادك فيقول كيف لا أعلم و أنا خلقتكم و أسكنت أرواحكم في أبدانكم ثم رددتها عليكم بعد الوفاة فقلت اسكني في عبادي خير مسكن ارجعوا إلى أزواجكم قال فيقولون يا سيدنا اجعل لنا شرطا قال فإن لكم كل جمعة زورة ما بين الجمعة إلى الجمعة سبعة آلاف سنة مما تعدون قال فينصرفون فيعطى كل رجل منهم رمانة خضراء في كل رمانة سبعون حلة لم يرها الناظرون المخلوقون فيسيرون فيتقدمهم بعض الولدان حتى يبشروا أزواجهم و هن قيام على أبواب الجنان قال فلما دنا منها نظرت إلى وجهه فأنكرته من غير سوء فقالت حبيبي لقد خرجت من عندي و ما أنت هكذا قال فيقول حبيبتي تلومينني أن أكون هكذا و قد نظرت إلى نور وجه ربي تبارك و تعالى فأشرق وجهي من نور وجهه ثم يعرض عنها فينظر إليها نظرة فيقول حبيبتي لقد خرجت من عندك و ما كنت هكذا فتقول حبيبي تلومني أن أكون هكذا و قد نظرت إلى وجه الناظر إلى نور وجه ربي فأشرق وجهي من وجه الناظر إلى نور وجه ربي سبعين ضعفا فتعانقه من باب الخيمة و الرب تبارك و تعالى يضحك إليهم فينادون بأصابعهم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ ...
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 8 207 205
 الاختصاص 0 353 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397