النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
و عن جابر بن سمرة قال قال رسول الله ص
و عن جابر بن سمرة قال قال رسول الله ص
أيها الناس هذا علي بن أبي طالب و أنتم تزعمون أني أنا زوجته ابنتي فاطمة و لقد خطبها إلي أشراف قريش فلم أجب كل ذلك أتوقع الخبر من السماء حتى جاءني جبرئيل ليلة أربع و عشرين من شهر رمضان فقال يا محمد العلي الأعلى يقرأ عليك السلام و قد جمع الروحانيين و الكروبيين في واد يقال له الأفيح تحت شجرة طوبى و زوج فاطمة عليا و أمرني فكنت الخاطب و الله تعالى الولي و أمر شجرة طوبى فحملت الحلي و الحلل و الدر و الياقوت ثم نثرته و أمر الحور العين فاجتمعن فلقطن فهن يتهادينه إلى يوم القيامة و يقلن هذا نثار فاطمة