المجهول :
أيضا من كتاب الحائرية
أيضا من كتاب الحائرية
يكتب أول الفتح إلى قوله
نَصْراً عَزِيزاً وَ فَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَ تَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْناهُمْ جَمْعاً وَ ضَرَبَ لَنا مَثَلًا وَ نَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ
ثم يكتب
حَتَّى إِذا رَكِبا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَها قالَ أَ خَرَقْتَها لِتُغْرِقَ أَهْلَها
ثلاثا ثم تكتب اللهم إني أسألك بحق الاسم المكنون بين الكاف و النون و بحق محمد و أهل بيته الطاهرين أن تحل ذكر فلان بن فلانة عن فلانة بنت فلانة بكهيعص بحمعسق بقل هو الله أحد و عنت الوجوه للحي القيوم و قد خاب من حمل ظلما بألف لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم