• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام الصادق عليه السلام  , الإمام الكاظم عليه السلام  :
ب، [قرب الإسناد] الحسن بن ظريف عن معمر عن الرضا عن أبيه موسى بن جعفر ع قال ب، [قرب الإسناد] الحسن بن ظريف عن معمر عن الرضا عن أبيه موسى بن جعفر ع قال كنت عند أبي عبد الله ع ذات يوم و أنا طفل خماسي إذ دخل عليه نفر من اليهود فقالوا أنت ابن محمد نبي هذه الأمة و الحجة على أهل الأرض قال لهم نعم...فقال أبو عبد الله ع ادنه يا موسى فدنوت فمسح يده على صدري ثم قال اللهم أيده بنصرك بحق محمد و آله ثم قال سلوه عما بدا لكم قالوا و كيف نسأل طفلا لا يفقه قلت سلوني تفقها و دعوا العنت... قالوا صدقت فما أعطي نبيكم من الآيات اللاتي نفت الشك عن قلوب من أرسل إليه قلت آيات كثيرة أعدها إن شاء الله فاسمعوا و عوا و افقهوا أما أول ذلك ... و من ذلك أنه توجه إلى الشام قبل مبعثه مع نفر من قريش فلما كان بحيال بحير الراهب نزلوا بفناء ديره و كان عالما بالكتب و قد كان قرأ في التوراة مرور النبي صلى الله عليه و آله به و عرف أوان ذلك فأمر فدعي إلى طعامه فأقبل يطلب الصفة في القوم فلم يجدها فقال هل بقي في رحالكم أحد فقالوا غلام يتيم فقام بحير الراهب فأطلع فإذا هو برسول الله ص نائم و قد أظلته سحابة فقال للقوم ادعوا هذا اليتيم ففعلوا و بحير مشرف عليه و هو يسير و السحابة قد أظلته فأخبر القوم بشأنه و أنه سيبعث فيهم رسولا و ما يكون من حاله و أمره فكان القوم بعد ذلك يهابونه و يجلونه فلما قدموا أخبروا قريشا بذلك و كان معهم عبد خديجة بنت خويلد فرغبت في تزويجه و هي سيدة نساء قريش و قد خطبها كل صنديد و رئيس قد أبتهم فزوجته نفسها بالذي بلغها من خبر بحير و من ذلك أنه كان بمكة قبل الهجرة أيام ألبت عليه قومه و عشائره فأمر عليا أن يأمر خديجة أن تتخذ له طعاما ففعلت ثم أمره أن يدعو له أقرباءه من بني عبد المطلب فدعا أربعين رجلا فقال أحضر لهم طعاما يا علي فأتاه بثريدة و طعام يأكله الثلاثة و الأربعة فقدمه إليهم و قال كلوا و سموا فسمى و لم يسم القوم فأكلوا و صدروا شبعى فقال أبو جهل جاد ما سحركم محمد يطعم من طعام ثلاثة رجال أربعين رجلا هذا و الله السحر الذي لا بعده فقال علي ع ثم أمرني بعد أيام فاتخذت له مثله و دعوتهم بأعيانهم فطعموا و صدروا و من ذلك أن علي بن أبي طالب ع قال دخلت السوق فابتعت لحما بدرهم و ذرة بدرهم و أتيت فاطمة ع حتى إذا فرغت من الخبز و الطبخ قالت لو دعوت أبي فأتيته و هو مضطجع و هو يقول أعوذ بالله من الجوع ضجيعا فقلت له يا رسول الله إن عندنا طعاما فقام و اتكأ علي و مضينا نحو فاطمة ع فلما دخلنا قال هلم طعامك يا فاطمة فقدمت إليه البرمة و القرص فغطى القرص و قال اللهم بارك لنا في طعامنا ثم قال اغرفي لعائشة فغرفت ثم قال اغرفي لأم سلمة فما زالت تغرف حتى وجهت إلى نسائه التسع قرصة قرصة و مرقا ثم قال اغرفي لابنيك و بعلك ثم قال اغرفي و كلي و أهدي لجاراتك ففعلت و بقي عندهم أياما يأكلون و من ذلك أن امرأة عبد الله بن مسلم أتته بشاة مسمومة و مع النبي ص بشر بن البراء بن عازب فتناول النبي ص الذراع و تناول بشر الكراع فأما النبي ص فلاكها و لفظها و قال إنها لتخبرني أنها مسمومة و أما بشر فلاك المضغة و ابتلعها فمات فأرسل إليها فأقرت فقال ما حملك على ما فعلت قالت قتلت زوجي و أشراف قومي فقلت إن كان ملكا قتلته و إن كان نبيا فسيطلعه الله تبارك و تعالى على ذلك و من ذلك أن جابر بن عبد الله الأنصاري قال رأيت الناس يوم الخندق يحفرون و هم خماص و رأيت النبي ص يحفر و بطنه خميص فأتيت أهلي فأخبرتها فقالت ما عندنا إلا هذه الشاة و محرز من ذرة قال فاخبزي و ذبح الشاة و طبخوا شقها و شووا الباقي حتى إذا أدرك أتى النبي ص فقال يا رسول الله اتخذت طعاما فأتني أنت و من أحببت فشبك أصابعه في يده ثم نادى ألا إن جابرا يدعوكم إلى طعامه فأتى أهله مذعورا خجلا فقال لها هي الفضيحة قد جفل بها أجمعين فقالت أنت دعوتهم أم هو قال هو قالت فهو أعلم بهم فلما رآنا أمر بالأنطاع فبسطت على الشوارع و أمره أن يجمع التواري يعني قصاعا كانت من خشب و الجفان ثم قال ما عندكم من الطعام فأعلمته فقال غطوا السدانة و البرمة و التنور و اغرفوا و أخرجوا الخبز و اللحم و غطوا فما زالوا يغرفون و ينقلون و لا يرونه ينقص شيئا حتى شبع القوم و هم ثلاثة آلاف ثم أكل جابر و أهله و أهدوا و بقي عندهم أياما ... و من ذلك أن أم جميل امرأة أبي لهب أتته حين نزلت سورة تبت و مع النبي ص أبو بكر بن أبي قحافة فقال يا رسول الله هذه أم جميل محفظة أي مغضبة تريدك و معها حجر تريد أن ترميك به فقال إنها لا تراني فقالت لأبي بكر أين صاحبك قال حيث شاء الله قالت لقد جئته و لو أراه لرميته فإنه هجاني و اللات و العزى إني لشاعرة فقال أبو بكر يا رسول الله لم ترك قال لا ضرب الله بيني و بينها حجابا...
 
موضوعات مرتبط
plus   سایر فیش های این موضوع

 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 بحارالأنوار 17 225 1
 قرب‏الإسناد 0 132 0
 
آیات ضمن روایات

هیچ موردی موجود نمی باشد!

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397