الإمام الجواد عليه السلام :
ثم زوجه ابنته و سأله أن يخطب فقال
ثم زوجه ابنته و سأله أن يخطب فقال
الحمد لله الذي بيده مقادير الأقدار و بمشيئته يتم الأمور و أشهد أن لا إله إلا الله شهادة يواطئ القلب اللسان و السر الإعلان و أشهد أن محمدا عبده و رسوله انتخبه رسولا فنطق البرهان بتحقيق نبوته بعد أمر لم يأذن الله و قرب أمر أومأت مشيئة الله إليه و نحن نتعرض بالدعاء لحيرة القضاء و الذي يذكر أم حبيب بنت أمير المؤمنين صلة الرحم و أمشاج للشبيكة و قد بذلت لها خمسمائة درهم فزوجتني يا أمير المؤمنين قال نعم قال قد قبلت و رضيت