المجهول :
و في رواية أخرى
و في رواية أخرى
أ نحل و نواقع النساء و أنت أشعث أغبر قال فقام إليه سراقة بن مالك بن خثعم الكناني فقال يا رسول الله علمتنا ديننا فكأنما خلقنا اليوم فهل الذي أمرتنا به لعامنا هذا أو لما نستقبل فقال رسول الله ص بل هو للأبد إلى يوم القيامة ثم شبك بين أصابعه و جعل بعضها في بعض و قال أدخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة هكذا و كان ذلك في حجة الوداع