النبي صلي الله عليه و آله وسلم :
وَ عَنْ عَكَّافِ بْنِ وَدَاعَةَ الْهِلَالِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص فِي حَدِيثٍ تَقَدَّمَ صَدْرُهُ قَالَ قَالَ ص
وَ عَنْ عَكَّافِ بْنِ وَدَاعَةَ الْهِلَالِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص فِي حَدِيثٍ تَقَدَّمَ صَدْرُهُ قَالَ قَالَ ص
مَا لِلشَّيْطَانِ سِلَاحٌ أَبْلَغُ فِي الصَّالِحِينَ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا الْمُتَزَوِّجُونَ أُولَئِكَ الْمُطَهَّرُونَ الْمُبَرَّءُونَ مِنَ الْخَنَا وَيْحَكَ يَا عَكَّافُ إِنَّهُنَّ صَوَاحِبُ أَيُّوبَ وَ دَاوُدَ وَ يُوسُفَ وَ كُرْسُفَ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ كُرْسُفُ قَالَ رَجُلٌ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ بِسَاحِلِ الْبَحْرِ ثَلَاثَمِائَةِ عَامٍ يَصُومُ النَّهَارَ وَ يَقُومُ اللَّيْلَ ثُمَّ إِنَّهُ كَفَرَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ فِي سَبَبِ امْرَأَةٍ عَشِقَهَا وَ تَرَكَ مَا كَانَ عَلَيْهِ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ اسْتَدْرَكَهُ اللَّهُ بِبَعْضِ مَا كَانَ مِنْهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَيْحَكَ يَا عَكَّافُ تَزَوَّجْ الْخَبَرَ وَ قَدْ تَقَدَّمَ بَاقِيهِ