• صفحه‌نخست
  • بانک اطلاعات علمی
  • کتابخانه
  • ارتباط با ما
    شماره‌های تماس

    مرکز قم
    تلفـن: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    فکس: ۱۳-۳۲۹۰۷۶۱۰ (۰۲۵)
    سامانه‌پیامکی: ۳۰۰۰۱۲۳۰۰۱۱۰۲۰
    خیابان جمهوری، میدان سپاه، بطرف ریل، پلاک ۵۰

    مرکز تهران
    تلفـن: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    فکس: ۸۸۹۸۳۹۴۴   (۰۲۱)
    بلوارکشاورز،خیابان نادری،ک حجت‌دوست،پ ۵۶
ورود
عضویت
بانــک‌اطلاعــات‌علمــی‌
کد فیش  

تعداد کل فیش ها : 13814
( از کد 1 تا 317 آیات و مابقی روایات )
الإمام الصادق عليه السلام  :
الْحُسَيْنُ بْنُ حَمْدَانَ الْحُضَيْنِيُّ فِي الْهِدَايَةِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْ الْحُسَيْنُ بْنُ حَمْدَانَ الْحُضَيْنِيُّ فِي الْهِدَايَةِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الصَّادِقِ ع فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ فِي قِصَّةِ أَهْلِ النَّهْرَوَانِ إِلَى أَنْ قَالَ قَالَ لَهُمْ عَلِيٌّ ع فَأَخْبِرُونِي مَا ذَا أَنْكَرْتُمْ عَلَيَّ قَالُوا أَنْكَرْنَا أَشْيَاءَ يَحِلُّ لَنَا قَتْلُكَ بِوَاحِدَةٍ مِنْهَا إِلَى أَنْ قَالُوا وَ أَمَّا ثَانِيهَا أَنَّكَ حَكَمْتَ يَوْمَ الْجَمَلِ فِيهِمْ بِحُكْمٍ خَالَفْتَهُ بِصِفِّينَ قُلْتَ لَنَا يَوْمَ الْجَمَلِ لَا تَقْتُلُوهُمْ مُوَلِّينَ وَ لَا مُدْبِرِينَ وَ لَا نِيَاماً وَ لَا أَيْقَاظاً وَ لَا تُجْهِزُوا عَلَى جَرِيحٍ وَ مَنْ أَلْقَى سِلَاحَهُ فَهُوَ آمِنٌ وَ مَنْ أَغْلَقَ بَابَهُ فَلَا سَبِيلَ عَلَيْهِ وَ أَحْلَلْتَ لَنَا سَبْيَ الْكُرَاعِ وَ السِّلَاحِ وَ حَرَّمْتَ عَلَيْنَا سَبْيَ الذَّرَارِيِّ وَ قُلْتَ لَنَا بِصِفِّينَ اقْتُلُوهُمْ [مُوَلِّينَ وَ] مُدْبِرِينَ وَ نِيَاماً وَ أَيْقَاظاً وَ أَجْهِزُوا عَلَى كُلِّ جَرِيحٍ وَ مَنْ أَلْقَى سِلَاحَهُ فَاقْتُلُوهُ وَ مَنْ أَغْلَقَ بَابَهُ فَاقْتُلُوهُ وَ أَحْلَلْتَ لَنَا سَبْيَ الْكُرَاعِ وَ السِّلَاحِ وَ الذَّرَارِيِّ فَمَا الْعِلَّةُ فِيمَا اخْتَلَفَ فِيهِ الْحُكْمَانِ إِنْ يَكُنْ هَذَا حَلَالًا فَهَذَا حَلَالٌ وَ إِنْ يَكُنْ هَذَا حَرَاماً فَهَذَا حَرَامٌ إِلَى أَنْ قَالَ ثُمَّ قَالَ ع وَ أَمَّا حُكْمِي يَوْمَ الْجَمَلِ بِمَا خَالَفْتُهُ يَوْمَ صِفِّينَ فَإِنَّ أَهْلَ الْجَمَلِ أُخِذَتْ عَلَيْهِمْ بَيْعَتِي فَنَكَثُوهَا وَ خَرَجُوا مِنْ حَرَمِ اللَّهِ وَ حَرَمِ رَسُولِ اللَّهِ ص إِلَى الْبَصْرَةِ وَ لَا إِمَامَ لَهُمْ وَ لَا دَارَ حَرْبٍ تَجْمَعُهُمْ فَإِنَّمَا أَخْرَجُوا عَائِشَةَ زَوْجَةَ النَّبِيِّ ص مَعَهُمْ لِكَرَاهَتِهَا لِبَيْعَتِي وَ قَدْ خَبَّرَهَا رَسُولُ اللَّهِ ص بِأَنَّ خُرُوجَهَا عَلَيَّ بَغْيٌ وَ عُدْوَانٌ مِنْ أَجْلِ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَ مَا مِنْ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ ص وَاحِدَةٌ أَتَتْ بِفَاحِشَةٍ غَيْرُهَا فَإِنَّ فَاحِشَتَهَا كَانَتْ عَظِيمَةً أَوَّلُهَا خِلَافُهَا فِيمَا أَمَرَهَا اللَّهُ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى فَإِنَّ تَبَرُّجَهَا أَعْظَمُ مِنْ خُرُوجِهَا وَ طَلْحَةَ وَ الزُّبَيْرَ إِلَى الْحَجِّ فَوَ اللَّهِ مَا أَرَادُوا حَجَّةً وَ لَا عُمْرَةً وَ مَسِيرُهَا مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْبَصْرَةِ وَ إِشْعَالُهَا حَرْباً قُتِلَ فِيهِ طَلْحَةُ وَ الزُّبَيْرُ وَ خَمْسَةٌ وَ عِشْرُونَ أَلْفاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَ قَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها إِلَى آخِرِ الْآيَةِ فَقُلْتُ لَكُمْ لَمَّا أَظْهَرَنَا اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا قُلْتُهُ لِأَنَّهُ لَمْ تَكُنْ لَهُمْ دَارُ حَرْبٍ تَجْمَعُهُمْ وَ لَا إِمَامٌ يُدَاوِي جَرِيحَهُمْ وَ يُعِيدُهُمْ إِلَى قِتَالِكُمْ مَرَّةً أُخْرَى وَ أَحْلَلْتُ لَكُمُ الْكُرَاعَ وَ السِّلَاحَ وَ حَرَّمْتُ الذَّرَارِيَّ فَأَيُّكُمْ يَأْخُذُ عَائِشَةَ زَوْجَةَ النَّبِيِّ ص فِي سَهْمِهِ قَالُوا صَدَقْتَ وَ اللَّهِ فِي جَوَابِكَ وَ أَصَبْتَ وَ أَخْطَأْنَا وَ الْحُجَّةُ لَكَ قَالَ لَهُمْ وَ أَمَّا قَوْلِي بِصِفِّينَ اقْتُلُوهُمْ مُوَلِّينَ وَ مُدْبِرِينَ وَ نِيَاماً وَ أَيْقَاظاً وَ أَجْهِزُوا عَلَى كُلِّ جَرِيحٍ وَ مَنْ أَلْقَى سِلَاحَهُ فَاقْتُلُوهُ وَ مَنْ أَغْلَقَ بَابَهُ فَاقْتُلُوهُ وَ أَحْلَلْتُ لَكُمْ سَبْيَ الْكُرَاعِ وَ السِّلَاحِ وَ سَبْيَ الذَّرَارِيِّ وَ ذَاكَ حُكْمُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ لِأَنَّ لَهُمْ دَارَ حَرْبٍ قَائِمَةً وَ إِمَاماً مُنْتَصِباً يُدَاوِي جَرِيحَهُمْ وَ يُعَالِجُ مَرِيضَهُمْ وَ يَهَبُ لَهُمُ الْكُرَاعَ وَ السِّلَاحَ وَ يُعِيدُهُمْ إِلَى قِتَالِكُمْ كَرَّةً بَعْدَ كَرَّةٍ وَ لَمْ يَكُونُوا بَايَعُوا فَيَدْخُلُونَ فِي ذِمَّةِ الْبَيْعَةِ وَ الْإِسْلَامِ وَ مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْعَتِنَا فَقَدْ خَرَجَ مِنَ الدِّينِ وَ صَارَ مَالُهُ وَ ذَرَارِيُّهُ بَعْدَ دَمِهِ حَلَالًا قَالُوا لَهُ صَدَقْتَ وَ أَصَبْتَ وَ أَخْطَأْنَا وَ الْحَقُّ وَ الْحُجَّةُ لَكَ الْخَبَرَ
 
 
اطلاعات منابع
نام منبع شماره جلد شماره شماره بدل ارزش سندی
 مستدرك‏الوسائل 11 59 12425
 
آیات ضمن روایات
شناسه   متن آیه سوره آیه
2066   يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ الأحزاب 30
2067   وَ قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى الأحزاب 33
2068   وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها النساء 93

پژوهشکده زن و خانواده با هدف تبیین دیدگاه نظام‌مند دین پیرامون مسائل زن و خانواده، تعمیق پژوهش‌ها و کارشناسی‌های دینی و پاسخ‌گویی به نیازهای تئوریک و دفاع از مرزهای اعتقادی در این حوزه توسط مرکز مدیریت حوزه های علمیه خواهران در سال 1377 تاسیس گردید. ادامه ...
کلیه حقوق و امتیازات متعلق به پژوهشکده زن و خانواده می باشد.
Wrc.ir © 1380 - 1397