الإمام الصادق عليه السلام :
فلاح السائل، بإسناده إلى التلعكبري عن هارون بن موسى عن أحمد بن محمد العطار عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى اليقطيني عن الحسن بن محبوب عن وهب بن عبد ربه قال سمعت أبا عب
فلاح السائل، بإسناده إلى التلعكبري عن هارون بن موسى عن أحمد بن محمد العطار عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى اليقطيني عن الحسن بن محبوب عن وهب بن عبد ربه قال سمعت أبا عبد الله ع يقول
من سبح تسبيح الزهراء فاطمة ع بدأ و كبر الله عز و جل أربعا و ثلاثين تكبيرة و سبحه ثلاثا و ثلاثين تسبيحة و وصل التسبيح بالتكبير و حمد الله ثلاثا و ثلاثين مرة و وصل التحميد بالتسبيح و قال بعد ما يفرغ من التحميد لا إله إلا الله
إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً
لبيك ربنا لبيك و سعديك اللهم صل على محمد و آل محمد و على أهل بيت محمد و على ذرية محمد و السلام عليه و عليهم و رحمته الله و بركاته و أشهد أن التسليم منا لهم و الايتمام بهم و التصديق لهم ربنا آمنا و صدقنا
وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ
اللهم صب الرزق علينا صبا صبا بلاغا للآخرة و الدنيا من غير كد و لا نكد و لا من من أحد من خلقك إلا سعة من رزقك و طيبا من وسعك من يدك الملأى عفافا لا من أيدي لئام خلقك إنك على كل شيء قدير
اللهم اجعل النور في بصري و البصيرة في ديني و اليقين في قلبي و الإخلاص في عملي و السعة في رزقي و ذكرك بالليل و النهار على لساني و الشكر لك أبدا ما أبقيتني اللهم لا تجدني حيث نهيتني و بارك لي فيما أعطيتني و ارحمني إذا توفيتني إنك على كل شيء قدير غفر الله له ذنوبه كلها و عافاه من يومه و ساعته و شهره و سنته إلى أن يحول الحول من الفقر و الفاقة و الجنون و الجذام و البرص و من ميتة السوء و من كل بلية تنزل من السماء إلى الأرض و كتب له بذلك شهادة الإخلاص بثوابها إلى يوم القيامة و ثوابها الجنة البتة فقلت له هذا له إذا قال ذلك في كل يوم من الحول إلى الحول فقال لا و لكن هذا لمن قال من الحول إلى الحول مرة واحدة يكتب له و أجزأ له إلى مثل يومه و ساعته و شهره و من الحول الجائي الحائل عليه